القصة تفاصيلها ان احدى البعثات العلميه من


المتخصصين في علم الاجناس (الانثربولوجي)
اكتشفت في احدى ابحاثها قبيله تسمى ((دباباس))


في منطقه نائيه تسمى ((فال دوجا))في البرازيل


وتضم هذه المنطقه نحو ست قبائل بدائيه ؛وقال


احد العلماء في البعثه انهم عند القيام بمهمه


استكشافيه في السر لمعرفة تفاصيل حول هذه
القبائل تم اختطاف((مايكل ديجان))وهو احد افراد
البعثه بصوره غريبة من داخل خيمته وبعد
اكتشاف هذه الواقعه تمت الاستعانه ببعض
قصاصي الاثر من سكان المنطقه وبعد بحث مكثف
استمر لمدة ثلاثه ايام وجدوا جثة الرجل او بمعنى
ادق بقايا الرجل التي بقيت بعدما التهمته زوجته الجديده!


عندما وصلت بعثة تقصي الاثر الى مكان الرجل


وجدوا امرأة متوحشه تجلس بجوار البقايا وهي
منهمكه في التهام ماتبقى من ذراع الكتور مايكل

واشار احدهم الى راس الدكتور الذى كان مقطوعا
وملقى على الارض على بعد خطوات من المرأه التي
كانت الدماء الطازجه تسيل اسفل ذقنها

وفي هذه
اللحظه المليئة بالمفاجأت والصدمات كادت الامور ان
تسوء اكثر واكثر عندما فوجىء الفريق بمجموعة من
النساء تحيط بهم وتهددهم بالرماح المسنونه
والحراب ولولا قيام قصاصي الاثر بتهدئة هؤلاء
النسوة وتقديم الهدايا لهن
لكان باقي الافراد قد
تحولو الى وليمة للنساء الجائعات!!

وبعد تجاوز الحادث المأساوي الذى اودى
بحياة زميلهم بدأت حالة التواصل مع افراد هذه
القبيله العجيبه من خلال لغة الاشاره وبعض
اللهجات المحليه ليكشف الفريق البحثي النقاب
للمرةالاولى عن تلك العادات الزوجيه الغريبه
حيث ان الزوجه عليها ان تأكل زوجها بعدالزواج
بليلة واحدة فقط !وبعد ان امضى فريق العمل الذي
يضم سته رجال سبعةعشر يوما في المنطقه التي تسكنها
القبيله شاهدوا خلالها اربعة احتفالات بالزواج
كان العريس فيها وليمة للمشاركين في الاحتفال
ايضا وليس للزوجه نفسها والامر الذى لفت
انتباه المجموعه هو ان هؤلاء الرجال لم يكونوا من
نفس القبيله وانما يتم اختطافهم من القبائل
المجاورة والمتنافسه لتكون حالة هذه القبيله هي
اغرب حالات كلى لحوم البشرالذين عرفهم
الانسان ومن البرازيل وقبائلها الغريبه وغاباتها
النائيه الى اسيا التي ظهرت في منطقة الشرق
منها حالة شاذة لفتاه تقوم بقتل ضحاياها
وتقطيعهم وتحتفظ بلحومهم في الثلاجه تأكلها
بعد طهي مايكفيها منهم وبعدالقبض على الفتاة
اعترفت للسلطات بأنها كانت تجد متعه غريبه
ولذة في اكللحومالبشر وكشفت عن مفاجات
مذهله منها قيامها بعمل العديد من الولائم او
الحفلات لاقاربها واصدقائها وكانت اللحوم المقدمه
في هذه الولائم هي لحوم بشريه دون علم
الحاضرين وقالت هذه الفتاة التي تمثل حالة
فريدة للغاية بين اكلى لكومالبشر في العصر
الحديث انها كانت تتفنن في طبخ اللحوم البشريه
واخفاء معالمها بتقطيع اللحم الى شرائح صغيرة
قبل طهيه والمدهش ان ضيوفها اشادوا بقدرتها
وبراعتها في الطهي مؤكدين انهم لم يشكوا لحظة
في نوعية اللحوم التي تناولوها في منزل صديقتهم
بل وشعروا بطعم خاص ومميزفي هذه الولائم قبل
ان يدركو حقيقة الخدعه التي تعرضوا لها وكانت
المفاجأه مذهلة عليهم عندما علموا انهم كانوا
يتناولون العشاء في منزل قاتلة واكلة للحوم
البشرية ايضا