اليكم سؤال وددت طرحة
من التالى بعد إستقالة رئيس وزاراء وزارة تسيير الأعمال أحمد شفيق ؟
لعل الأسئلة التى تجول بخاطرنا فى تلك الايام كثيرة وأثقلت الحمل على عاتقنا من التالى رئيس الاركان أم رأساء الوحدات المحلية والمجالس الشعبية وغير ذلك من فلول النظام السابق ألن تقف تلك الموجة السائدة بالاستقالات والاتجاه الى التعديلات بغض النظر عن اى شئ بالنسبة للجميع أى فرد داخل الشعب سيتولى مسئولية رئاسة الجمهورية ألن تكن له توجهات من ما يحدث فى الاوقات الراهنة من منا يؤكد أن القادم سيسير بلك الارآء السائدة وتلك الارهثات التى تحدث يوميا مجرد وزارة تنصب لفترة لتسيير الاعمال فى مصر لفترة حتى إعلان رئيس للجمهورية تؤدى وظيفة ليست بالفعالة داخل المجتمع إنما تنظيم صفوف لكى هناك دقة فى التعامل مع الطروحات القادمة تنتهى فى لحظة لان من عين رئيس الوزاراء رئيس سابق بغض النظر عن المصلحة العامة مجرد توجه ليس أكثر إذا هل هناك لاى مفكر أو صاحب عقل يثق الثقة التى تجعلة يلقى بحمولة وتطلعاته على أفكار الشباب فى هذذه الفترةهناك شئ أسمة الديمقراطية نطلبها لا نعمل بها الان فكيف نطالب بالديمقراطية ولا نعمل بها لابد أن نكون نواه لبناء حياة ديمقراطية لا أن نطلق ألفاظ لا نعلم مدى قدرتنا على تطبيقها فهذه مشكلة تواحه الجميع
إقصاء أحمد شفيق من وزارة تحمل الفترة الحالية أعباء كثيرة للفترات القادمة حتى تسلم الراية لغيرها تغير كثير فى الوجهه العامة إقصاء وزير الخارجية فى هذه الفترة رغم ما أخذ عله من أراء وافكار تعتبر تنهى فترتة لا تعنى بالضرورة أقصاءة من وزارة الخارجية الان لعدم التسبب فى فجوة فى النظام السياسى الداخلى والخارجى
وهل وزارة تحمل خمس وزاراء وقائد من الجيش يرأسهم من الممكن ان تؤدى الغرض فى تلك الفترة لا أجزم بذلك ولا أتوقع أن تشكل حياة نيابية وديمقراطية سليمة فى تلك الفترة على هذه الشاكلة وهل وزير المواصلات من الممكن ان يكون لة القوة والفاعلية كى ينظم كل هذا فى الفترة القادمة التراكمات التى تعودنا عليها قد تفشل كل شئ
وننتظر ما يحدث مع الايام
المفضلات