الفصل الخامس(خدعة ومكيدة)
س: عودة داود من مصر إلي الكرك يائساً.
ج:عاد يائساً من العادل الذى أفسد البلاد ونهب أموالها وجمع حولة حاشية فاسدة بجانب ذلك أنه قطع الأمل في معاونة العادل له علي بلوغ دمشق.
س:قدوم عماد الدين وسنقر الحلبي إلى نجم الدين؟
ج:ليخدعاه بصداقة داود المزعومة واعتذاره علي أخطائه ورغبته في فتح صفحة جديدة حتى تنجح خطته في اختطافه وأسره .
س:عماذا سأل نجم الدين الرسولين؟وبماذا اخبراه؟
ج: سألاهما عن داود فاخبراه بأنه فى قلعة الكرك كارهاً للعادل وأعماله
س:ما الذى تعجب منه نجم الدين؟
ج: تعجب نجم الدين من موقف داود الذى انقلب فجأة من عدوٍّ لدود إلي صديقٍ حميم –وهذه الأشباح التي ظهرت ثم اختفت وادعاء أنها جنود الفرنج المهاجمين
س:ما الأشباح التي ظهرت فجأة؟ وما حكاية الفرنج المهاجمين؟
ج:الأشباح هى جنود داود أمير الكرك والفرنج المهاجمين إشاعة لإبعاد جنود نجم الدين حتى يتم اختطافه
س: وضح الأمر المدبر الذى شك فيه نجم الدين،وهل تحقق؟
ج: الأمر المدبر هو إبعاد الجنود عنه حتى يتم اختطافه وقد تحقق ذلك حيث احضر الرسولان بغلتان وأمرا نجم الدين وشجرة الدر بالركوب حتى يذهبا إلى داود
س:"يثاب المرء رغم أنفه"متي قيل ذلك ؟وما هدفه؟
قيل ذلك عندما طلب الظهير عماد الدين من نجم الدين أن يركب البغلة ويذهب معهما لزيارة مريض من أهله- علي سبيل الخداع- والهدف من ذلك أن يخبراه بأنه أسير ومرحل إلى قلعة الكرك لتسليمه إلي داود.
س:وقع مماليك نجم الدين ضحية موأمرة خبيثة ،وضح ذلك
ج:عندما عادوا من مطاردة الأشباح التي لم يجدوها وجدوا جند داود في انتظارهم يهجمون عليهم ويأسرونهم
س:علل: فرح الملك العادل بم حدث لأخيه .
ج:لزوال المنافس العنيد المطالب بعرش مصر.
س:علل:إقامة الزينات تنفيذاً لأمر سوداء بنت الفقيه.
ج: أمرت سوداء بإقامة الزينات استبشاراً بعهد جديد
س:ماذا كتب الملك العادل في رسالته إلى داود؟
ج: كتب إليه يهنئه علي هذه الضربة الموافقة ويسأله أن يرسل إليه نجم الدين فى قفص من حديد مقابل أربعمائة دينار وملك دمشق .
س:ما موقف القماش وأعوانه من أسر نجم الدين وشجرة الدر؟
ج:وقع هذا الخبر عليهم وقع الصواعق واجتمعوا في دار أبى بكر يتشاورون فى هذه النكبة وعزموا علي أن يسرعوا بحل
المفضلات