قرأتُ خطبة الشيخ العريفي في جامع عمرو بن العاص اليوم الجمعة11يناير2013الموافق29صفر1434 بطريقة مختلفة.

قرأتُها باعتبارها حدثاً نادراً لشيخ سعودي شاب يخطب على منبر جامع عمرو بن العاص من مصر، ويدعو للمصريين والسوريين والعراقيين والفلسطينين.والتأمين على الدعاء يكاد يُزلزل قاهرة المُعز.

وذلك شئ يُرعب أعداء الأمة العربية والإسلامية.

أُحيي ذكاء وحكمة وسعة أُفق فضيلة شيخ الأزهر،

وأرجو ألا يمر وقت طويل حتى نرى علماء مصر والمغرب والشام والعراق وفلسطين على منبر الحرم الشريف في مكة، ومنبر الرسول صلى الله عليه وسلم في المدينة، ومنبر المسجد الأقصى.