RSS
04-10-2011, 06:12 PM
<div>
http://www.dostor.org/sites/default/files/imagecache/article_image/sites/default/files/11/Oct/40/mainimage/17.jpg (http://www.dostor.org/sites/default/files/11/Oct/40/mainimage/17.jpg)
نفى الدكتور أحمد شكري – عضو اللجنة التنسيقية ووكيل مؤسسي حزب العدل - ما تردد في بعض المواقع الإلكترونية الإخبارية من أن حزب العدل ببني سويف قام بطبع منشورات تنتقد فيها استخدام الشعارات الدينية في الدعاية السياسية. وأكد شكرى أن المنشور كان اقتراحا مقدما من أحد أعضاء الحزب ببني سويف إلا أنه تم رفضه ولم يتم طبعه ولا توزيعه مستنكرا هذا الأسلوب في الدعاية متهما المواقع الاخبارية بنشر أخبار كاذبة ومطالبا بتحري الدقة وتحمل المسئولية الوطنية قبل نشر أي خبر دون إثبات أو دليل، مشيرا إلى أن الحزب يحتفظ بحق الرد القانوني في ذلك.
وتضمن المنشور الذي تناقلته بعض المواقع صورا من الصومال وأفغانستان وباكستان متهما التيارات الإسلامية بانها تقتل بعضها البعض، ومتهما الرئيس السوداني بأنه يخدع شعبه باسم الشريعة الإسلامية، مطالبا بعدم انتخاب من سيخدع الشعب باسم الشريعة والإسلام.
ومن ناحية أخرى أكد شكري أنه لن يتم التحقيق مع الدكتور مصطفى النجار – عضو اللجنة التنسيقية ووكيل مؤسسي الحزب – بسبب توقيعه على بيان الأحزاب عقب لقاءهم مع المجلس العسكري وأن اجتماع اللجنة العليا للحزب سيناقش الواقعة وموقف الحزب منها والتوصل إلى موقف نهائي من البيان ، كما سيتم التحاور حول التحالفات الإنتخابية مشيرا إلى أنه لا يتوقع الخروج بنتيجة نهائية مؤكدا أن حزب العدل حتى الآن لازال يسلك الطريق الثالث ويطالب القوى السياسية الوطنية بالانضمام إليه.
الدستور
منقول
http://www.dostor.org/sites/default/files/imagecache/article_image/sites/default/files/11/Oct/40/mainimage/17.jpg (http://www.dostor.org/sites/default/files/11/Oct/40/mainimage/17.jpg)
نفى الدكتور أحمد شكري – عضو اللجنة التنسيقية ووكيل مؤسسي حزب العدل - ما تردد في بعض المواقع الإلكترونية الإخبارية من أن حزب العدل ببني سويف قام بطبع منشورات تنتقد فيها استخدام الشعارات الدينية في الدعاية السياسية. وأكد شكرى أن المنشور كان اقتراحا مقدما من أحد أعضاء الحزب ببني سويف إلا أنه تم رفضه ولم يتم طبعه ولا توزيعه مستنكرا هذا الأسلوب في الدعاية متهما المواقع الاخبارية بنشر أخبار كاذبة ومطالبا بتحري الدقة وتحمل المسئولية الوطنية قبل نشر أي خبر دون إثبات أو دليل، مشيرا إلى أن الحزب يحتفظ بحق الرد القانوني في ذلك.
وتضمن المنشور الذي تناقلته بعض المواقع صورا من الصومال وأفغانستان وباكستان متهما التيارات الإسلامية بانها تقتل بعضها البعض، ومتهما الرئيس السوداني بأنه يخدع شعبه باسم الشريعة الإسلامية، مطالبا بعدم انتخاب من سيخدع الشعب باسم الشريعة والإسلام.
ومن ناحية أخرى أكد شكري أنه لن يتم التحقيق مع الدكتور مصطفى النجار – عضو اللجنة التنسيقية ووكيل مؤسسي الحزب – بسبب توقيعه على بيان الأحزاب عقب لقاءهم مع المجلس العسكري وأن اجتماع اللجنة العليا للحزب سيناقش الواقعة وموقف الحزب منها والتوصل إلى موقف نهائي من البيان ، كما سيتم التحاور حول التحالفات الإنتخابية مشيرا إلى أنه لا يتوقع الخروج بنتيجة نهائية مؤكدا أن حزب العدل حتى الآن لازال يسلك الطريق الثالث ويطالب القوى السياسية الوطنية بالانضمام إليه.
الدستور
منقول