mista
30-09-2011, 01:37 PM
حذّرت السفارة الأمريكية بالقاهرة، فى بيان لها اليوم، رعاياها فى مصر من التواجد فى ميدان التحرير اليوم، الذى يشهد مظاهرة "استرداد الثورة".
وقالت السفارة، فى بيانها التحذيرى الذى حمل رقم 22، على المواطنين الأمريكيين توخى الحذر عند التخطيط للسفر إلى أو بالقرب من ميدان التحرير، كما ينبغى على المواطنين الأمريكيين المقيمين فى مصر مراقبة نشرات الأخبار المحلية للحصول على معلومات حول مواقع المظاهرات، وينبغى للمواطنين الأمريكيين الذين يزورون القاهرة التعرف على المعلومات من الفنادق التى يقيمون بها أو مرشد سياحى فى التخطيط لأنشطتها.
وأشار بيان السفارة إلى أن قطاعا عريضا من القوى السياسية المصرية ينوى اليوم تنظيم مظاهرة فى ميدان التحرير، ورغم أن هذه القوى أعلنت أن المظاهرة ستكون سلمية، إلا أن التوقعات بتواجد أعداد كبيرة يمكن أن يؤثر على حركة المرور وحركة المارة من منتصف النهار وحتى المساء.
وقال البيان، إنه رغم أن مظاهرات ميدان التحرير فى العادة تكون سلمية، إلا أنها قد تتحول إلى صدام ينتهى بأعمال عنف، خصوصاً بعد زيادة الخلافات والشحن السياسى فى البلاد.
وطلبت السفارة الأمريكية من الرعايا الأمريكيين الابتعاد عن ميدان التحرير ومناطق التجمعات الجماهيرية خوفاًَ من تعرضهم لأعمال عنف.
وقالت السفارة، فى بيانها التحذيرى الذى حمل رقم 22، على المواطنين الأمريكيين توخى الحذر عند التخطيط للسفر إلى أو بالقرب من ميدان التحرير، كما ينبغى على المواطنين الأمريكيين المقيمين فى مصر مراقبة نشرات الأخبار المحلية للحصول على معلومات حول مواقع المظاهرات، وينبغى للمواطنين الأمريكيين الذين يزورون القاهرة التعرف على المعلومات من الفنادق التى يقيمون بها أو مرشد سياحى فى التخطيط لأنشطتها.
وأشار بيان السفارة إلى أن قطاعا عريضا من القوى السياسية المصرية ينوى اليوم تنظيم مظاهرة فى ميدان التحرير، ورغم أن هذه القوى أعلنت أن المظاهرة ستكون سلمية، إلا أن التوقعات بتواجد أعداد كبيرة يمكن أن يؤثر على حركة المرور وحركة المارة من منتصف النهار وحتى المساء.
وقال البيان، إنه رغم أن مظاهرات ميدان التحرير فى العادة تكون سلمية، إلا أنها قد تتحول إلى صدام ينتهى بأعمال عنف، خصوصاً بعد زيادة الخلافات والشحن السياسى فى البلاد.
وطلبت السفارة الأمريكية من الرعايا الأمريكيين الابتعاد عن ميدان التحرير ومناطق التجمعات الجماهيرية خوفاًَ من تعرضهم لأعمال عنف.