مصطفى مامون
01-09-2011, 01:51 AM
نشرت مجله (مجاريك بيكابورت )اللنديه مساء امس فى عددها الاسبوعى الوثائق السريه الكامله الخاصه بالرئيس المخلوع وكانت هذه الوثائق الخطيره قد وجدت بالمصادفه تحت (نيش) أم رامى فى منزلها بالجماليه اثناء ترتيب منزلها استعدادا لعيد الفطر الكريم وكل عام وانتم بخيرواستطاع المراسلون الكشف عن تلك الوثائق الخطيره وان يكشفوا الحقائق التلى سوف ننشرها باذن الله فى حلقات ومنها
(علاقه الرئيس باغتيال السادات)
كشفت الوثائق السريه ان الرئيس المخلوع كان هو المدبر الرئيسى لعمليه الاغتيال وحادث المنصه وذلك باتفاق بينه وبين الجماعات الاسلاميه ورصدت المصادر ان عمليه التخطيط والتدبير قد تمت فى محل عم رحمه العجلاتى بالدرب الاحمر يوم 3اكتوبر 1980وهناك من شهود العيان من ادلوا باقوالهم مثل ام سعاد الدلاله ورأتهم وهم يستأجرون العجل باللفه كتمويه للعمليه الاجراميه وادلت ايضا ام فكرى بانها شاهدتهم اثناء دخولهم المحل وهى تنشر الغسيل على السطح وقررت هى ايضا ان تنشر ماراته فى كتاب خاص بها (واهو كله نشر)
ونشرت ايضا الوثاثق الاتفاق الذى تم بينهم وهو ان يكون الرئيس المخلوع بجوار الرئيس الراحل اثناء العرض العسكرى ويكون منفذوا العمليه فى العربه المصفحه واثناء مرور السياره المصفحه فى العرض يغمز الرئيس المخلوع لمن فى السياره ومعناها انزلوا من السياره ويجروا على المنصه هنا سيسأل الرئيس الراحل عن سبب نزولهم فيتم اخباره ان (العجل فسا) ياريس فيتم استدعاء عم رحمه العجلاتى لينفخ العجل وسيكون قريبا من المنصه فينظر الرئيس الراحل الى الكوتش اثناء النفخ فينقض عليه الرئيس المخلوع بطعنه طعنه نافذه ويهجم الجميع ومعهم عم رحمه بالبنادق الاليه على المنصه
---وتشير الوثائق السريه ان سبب الاغتيال ليس حبا فى السلطه او الرياسه ولكن بسبب خلاف نشب بين الرئيس المخلوع والرئيس الراحل بسبب عدم صرف مرتب شهرين للرئيس المخلوع وعدم صرف الحوافز المتأخره ومنحه عيد العمال بحجه عدم وجود فلوس فى الخزانه وكان الرئيس المخلوع فى ذلك الوقت مُطالب بسداد قسط الغساله التى اشتراها من بيع المصنوعات والسبب هو كثره الديون
وفى النهايه لنا كلمه لمن يعيها او يريد فهمها
(الثور عندما يسقط تكثر السكاكين الكاذبه نحوه فدعوا سكاكين العدل هى من تذبح )
والى حلقات اخرى من الوثائق التى نشرتها مجله مجاريك بيكابورت التى طفحت على سطح الاحداث بعد الثوره
(علاقه الرئيس باغتيال السادات)
كشفت الوثائق السريه ان الرئيس المخلوع كان هو المدبر الرئيسى لعمليه الاغتيال وحادث المنصه وذلك باتفاق بينه وبين الجماعات الاسلاميه ورصدت المصادر ان عمليه التخطيط والتدبير قد تمت فى محل عم رحمه العجلاتى بالدرب الاحمر يوم 3اكتوبر 1980وهناك من شهود العيان من ادلوا باقوالهم مثل ام سعاد الدلاله ورأتهم وهم يستأجرون العجل باللفه كتمويه للعمليه الاجراميه وادلت ايضا ام فكرى بانها شاهدتهم اثناء دخولهم المحل وهى تنشر الغسيل على السطح وقررت هى ايضا ان تنشر ماراته فى كتاب خاص بها (واهو كله نشر)
ونشرت ايضا الوثاثق الاتفاق الذى تم بينهم وهو ان يكون الرئيس المخلوع بجوار الرئيس الراحل اثناء العرض العسكرى ويكون منفذوا العمليه فى العربه المصفحه واثناء مرور السياره المصفحه فى العرض يغمز الرئيس المخلوع لمن فى السياره ومعناها انزلوا من السياره ويجروا على المنصه هنا سيسأل الرئيس الراحل عن سبب نزولهم فيتم اخباره ان (العجل فسا) ياريس فيتم استدعاء عم رحمه العجلاتى لينفخ العجل وسيكون قريبا من المنصه فينظر الرئيس الراحل الى الكوتش اثناء النفخ فينقض عليه الرئيس المخلوع بطعنه طعنه نافذه ويهجم الجميع ومعهم عم رحمه بالبنادق الاليه على المنصه
---وتشير الوثائق السريه ان سبب الاغتيال ليس حبا فى السلطه او الرياسه ولكن بسبب خلاف نشب بين الرئيس المخلوع والرئيس الراحل بسبب عدم صرف مرتب شهرين للرئيس المخلوع وعدم صرف الحوافز المتأخره ومنحه عيد العمال بحجه عدم وجود فلوس فى الخزانه وكان الرئيس المخلوع فى ذلك الوقت مُطالب بسداد قسط الغساله التى اشتراها من بيع المصنوعات والسبب هو كثره الديون
وفى النهايه لنا كلمه لمن يعيها او يريد فهمها
(الثور عندما يسقط تكثر السكاكين الكاذبه نحوه فدعوا سكاكين العدل هى من تذبح )
والى حلقات اخرى من الوثائق التى نشرتها مجله مجاريك بيكابورت التى طفحت على سطح الاحداث بعد الثوره