المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تقرير أمريكى يحذر من وصول إسلاميين للحكم بمصر



وردة الايمان
08-01-2010, 12:55 AM
http://www.youm7.com/images/NewsPics/large/small820081485658.jpg

قال تحليل صادر عن مركز أبحاث مقرب من دوائر صنع القرار فى الولايات المتحدة، إن الوضع الأمنى المتراجع فى اليمن يمثل فقط عرضاً لمزيج معقد من التهديدات التى تواجه الولايات المتحدة فى العقد الجديد ومن بينهما احتمال وصول الإسلاميين الأصوليين للحكم فى كل من مصر والسعودية اللتين تستعدان لفترة انتقالية مقبلة.

وحذر التحليل الذى أعده أنتونى كوردسمان الخبير بمركز الدراسات الإستراتيجية والدولية فى واشنطن، من أن "هذه التهديدات يمكن أن تدوم بشكل كافٍ لتكتسب صفة "الجيلية" وأن تمتد لتتجاوز هذا العقد "2010 ـ 2020".

وقال التحليل، إن الولايات المتحدة تواجه "عقدة من قضايا انتقال السلطة فى الخليج وشرق وشمال أفريقيا، وعند حلفاء إقليميين أساسيين مثل مصر والمملكة العربية السعودية". ورغم أن كوردسمان استبعد، فى تحليله الصادر الثلاثاء الماضى، أن يصل من وصفهم بـ"الإسلاميين المتشددين" إلى الحكم فى هذه البلدان، إلا أنه قال إن كون هذا الاحتمال مستبعداً لا يعنى أنه "مستحيل".

وقال كوردسمان، إن الإرهاب والتمرد مستمران على مستوى منخفض فى الجزائر، وجميع البلدان فى شمال أفريقيا التى لديها أنظمة حاكمة لا تملك قدرة واثقة على الحكم ولديها مشكلات اقتصادية كبيرة وتحديات مهمة تتعلق بالديموجرافيا والنمو السكانى، منبهاً إلى أن منطقة الصحراء الأفريقية لا تمثل حاجزاً كبيراً أمام نفوذ "المتشددين الإسلاميين" الذى قال إنه ينمو فى منطقة جنوب الصحراء فى دول مهمة مثل نيجيريا.

fagrmasr01
11-01-2010, 08:43 AM
انها الفزاعة او الشماعة (( الاسلامية ))
... لتمرير اى شئ يريدونه ...
يسارعون الى استخدام الفزاعة الاسلامية ...
او يعلقون ما يريدون تمريره على نفس الشماعة

فمرة يهددون ومرة يحذرون ومرة ينبهون .. وهم فى كل مرة يخططون

للقضاء على الاسلام



وهذا ليس سرا .. فمع سقوط الاتحاد السوفياتى فى نهايات القرن الماضى أعلنوها انه تم القضاء على العدو الاحمر والدور الان على العدو الاخضر


ونحن .. مع الأسف الشديد .. لا نستفيد مما نسمع .. ولا نتجمع .. بل يزداد تفرقنا وتتسع خلافاتنا ... وبالتالى تزداد عوامل ضعفنا

اللهم يارب اوهب لأمتنا الاسلامية أمر رشد يعز فيه اهل الطاعة وتتجمع فيه القلوب والعقول على كلمة سواء لنصرة دينك ... انك ياربنا ولى ذلك والقادر عليه
آمين