المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : -- حضاره الأردن تاريخٌ عريق من عبق العصور ..



RSS
18-05-2011, 12:11 PM
السلام عليكم ورحمة الله..


الأردن تاريخٌ عريق من عبق العصور



http://www.qmraa.net/up/uploads/dc741a412e.gif




أولا ً / المواقع السياحيــه بالأردن




مأدبا



1-
http://www.qmraa.net/up/uploads/604a785716.jpg
2-
http://www.qmraa.net/up/uploads/553f1f324c.jpg
3-
http://www.qmraa.net/up/uploads/23b554c428.jpg
4-
http://www.qmraa.net/up/uploads/75bf889386.jpg
5-
http://www.qmraa.net/up/uploads/34c693d97e.jpg




عاصمة الفسيفساء الأردنية ومدينة الكنائس ذُكِرت في مسلة ميشع عندما كانت في أيدي المؤابيين إستعادها العمونيون ثم أصبحت تحت حكم الأنباط مدينة مزدهرة كما إزدهرت في العهدين البيزنطي والأموي كنيسة الروم الأرثوذكس بُنيت على بقايا كنيسة بيزنطية تؤرخ للقرن السادس الميلادي زينت أرضيتها بخارطة فسيفسائية تمثل الأردن وفلسطين ومصر وتشتهر بلدة مأدبا التي تقع على بعد 30 كيلو متر إلى الجنوب من عمّان بأرضية الفسيفساء النادرة التي تعود إلى العهد البيزنطي في كنيسة الروم الأرثوذكس مما يستطيع الزائر أن يشاهد أقدم خارطة أصيلة للأرض المقدسة والتي يعود إنشاؤها إلى سنة 560 للميلاد حيث بلغت فنون صناعة الفسيفساء ذروة الروعة والإتقان فيما بين القرنين الثاني والسادس للميلاد .





جبل نبو



http://www.qmraa.net/up/uploads/38dc49a717.jpg




‏يقع جبل نبو على بعد عشرة كيلو مترات إلى الغرب من بلدة مأدبا في الأردن ومنطقة جبل نبو على طرف الهضبة توفر مناظر مدهشة للبحر الميت ووادي الأردن ‏وفي الأيام الصافية يستطيع المرء أن يرى قبة مسجد الصخرة وأبراج الكنائس في مدينة القدس وهناك من يعتقد أن النبي موسى عليه السلام دُفن في جبل نبو وعلى قمة ذلك الجبل بناء أنشأه رهبان الفرنسيسكان لحماية لوحات الفسيفساء الرائعةالتي تعود إلى القرنين الرابع والسادس بعد الميلاد وهو أحد المواقع الأكثر أهمية في الأردن لدى إتباع الديانات السماوية ومن جبل نبو حيث وقف النبي موسى ناظراً عبر نهر الأردن نحو فلسطين يسرح النظر ليرى مشهداً رائعاً للبحر الميت وبانوراما الجبال البديعة ومرتفعات مدينة القدس حيث المسجد الاقصى المبارك أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين وفي هذا الموقع التاريخي الشهير دُفن النبي موسى بعد أن قاد شعبه من مصر عبر صحراء سيناء متجهاً إلى الارض المقدسة وهناك إقرار بصورة عامة بأن موسى عليه السلام دُفن في جبل نبو بالرغم من عدم وجود ضريح فعلي يكون علامة على الموقع وقال ان النبي موسى عليه السلام عندما كان بحاجة إلى الماء ضرب صخرة بعصاه فظهر إثنا عشر نبعاً وهذه العيون تسمى عيون موسى وتقع بالقرب من مأدبا التي يقع بالقرب منها أيضاً وفي قرية الشقيق التي تطل على وادي الموجب ضريح الصحابي الجليل ابي ذر الغفاري رضي الله عنه الذي تحدد موقعه حجارة مصفوفة .
البتراء



1-
http://www.qmraa.net/up/uploads/9b8cec626b.jpg
2-
http://www.qmraa.net/up/uploads/2d9e5648bf.jpg
3-
http://www.qmraa.net/up/uploads/362b7e11ff.gif
4-
http://www.qmraa.net/up/uploads/a4eef2c1d1.gif
5-
http://www.qmraa.net/up/uploads/7b59dcfc0b.jpg
6-
http://www.qmraa.net/up/uploads/58fa3aaa99.jpg




توجت المدينة الوردية "البتراء" كواحدة من عجائب الدنيا السبع في الاحتفال الكبير الذي أقيم فجر 08/07/2007 على أرض إستاد العاصمة البرتغالية لشبونةوالبتراء عاصمة الأنباط العرب أعظم وأشهر المعالم التاريخية في الاردن وهي تقع على مسافة 262 كيلو متراً الى الجنوب من عمان ولم يكن العالم يعرف شيئًا عنها خلال الحروب الصليبية إلى أن قام الرحالة الإنجليزي (السويسري جوهان بوركهارت)بالكشف عنها خلال تجواله في أقطار الشرق العربي وكان آنذاك يقوم برحلته من القاهرة إلى دمشق بعد أن ترك المسيحية إلى الإسلام ودرس العلوم الشرعية بالإضافة لممارسة الإكتشاف والترحال في العام 1812م أقنع بوركهارت دليله البدوي أن يأخذه إلى موقع المدينة التي أُشيع أنها مفقودة وقد كتب ذلك في ملاحظاته ورسوماته التي كان يدوّنها سراً ووصفها الشاعر الإنجليزي بيرجن بأنها المدينة الشرقية المُذهلة المدينة الوردية التي لا مثيل لها قبل أكثر من الفي سنة أخذ أعراب الأنباط القادمون من شبه الجزيرة العربية يحطون رحالهم في البتراء وبالنظر لموقعها المنيع الذي يسهل الدفاع عنه جعل الأنباط منها قلعة حصينه وإتخذوها عاصمة لدولتهم يدخل الزائر إلى قلب المدينة عبر شق جبلي كبير يدعى السيق إنه شق هائل متلّو ٍ بين الصخور بطول 1000 متر تقريباً وعمق 300 مترعندما يقترب السيق من نهايته فإنه ينحني في إستدارة جانبية ثم لا تلبث الظلال الغامضة أن تنفرج فجأة فترى أعظم المشاهد روعة تسبح في ضوء الشمس إنها الخزنة إحدى عجائب الكون الفريدة والتي حفرتها الأيدي في الصخر بإرتفاع 140 متراً وعرض 90 متراً يتقدم الزائر إلى وسط المدينة فيشاهد على جانبيه مئات المعالم التي حفرها أو أنشأها الإنسان من هياكل شامخة وأضرحة إلى المدرج الكبير الذي يتسع لـ7000 متفرج إلى بيوت صغيرة وكبيرة إلى الردهات وقاعات الاحتفالات مروراً بمحاذاة قنوات الماء والصهاريج والحمامات إلى صفوف الدرج المزخرفة والأسواق والبوابات ذات الأقواس والشوارع والأبنية (وردية أردنية)تراث خلّفه الأنباط العرب الذين إستقروا في جنوب الأردن قبل أكثر من ألفي سنة وسيطروا على محطة القوافل وطرق التجارة في بلاد العرب قديماً أصبحت البتراء محط إعجاب واسع بثقافتها وأسلوب بنائها وشبكة سدودها وقنواتها المائية المحفورة بنسق داخل الصخر ضمها الإمبراطور تراجان في سنة 106 م إلى إمبراطوريته الرومانية وبقيت ولاية عربية تابعة وعاصمتها البتراء (السيق)على يسار السيق حفر الأنباط في الصخر قناة تحمل مياه عيون موسى إلى وسط المدينة ويزدان جانبا المدخل بطبقات من الصخر تتراكب وتتمازج فيه الألوان (الخزنة) الخزنة في نهاية السيق بناء منحوت في الصخر يرتفع تسعة وثلاثين متراً ونصف المتر وعرضه ثمانية وعشرون متراً والموقع قبر يتكون من طابقين واجهة الطابق السفلي عبارة عن ستة أعمدة كورنثية بينها البوابة الرئيسية وعلى جانبيها غرفتان صغيرتان والطابق الثاني مكون من ثلاث أسطوانات تفصل الواحدة عن الأخرى كوتان منحوتتان في الصخر وتزين شرفته رسومات الزهور والثمار والنسور ويوجد في البتراء العديد من المواقع المقدسة فعلى القمة التي تذروها الرياح كان الأنباط يمجدون آلهتهم في ذلك المكان العالي المسمى بالمذبح وفي المنطقة المعروفة بشارع الوجوه يمكن مشاهدة العديد من الأطلال النبطية ينعطف السيق الخارجي إنعطافتا حادة نحو الشمال ويؤدي إلى المسرح الروماني المبني على الطراز الروماني النموذجي إن قصر إبنة فرعون يبين أن الأنباط كانوا قادرين على بناء مبان منفصلة ويعتبر الدير ثاني المواقع المهمة والمدهشة في البتراء ومن أجل الشعور بضخامة البتراء والقوة الهائلة للصخور فإن الرحلة تعتبر ضرورية وعبر قصر إبنة فرعون هنالك درجات تقود إلى متحف البتراء الذي يضم مجموعة صغيرة من أفضل التذكارات
المدرج الروماني





1-
http://www.qmraa.net/up/uploads/381b67e9d8.jpg
2-
http://www.qmraa.net/up/uploads/bae0076574.jpg




يُعتبر المدرج الروماني من أعظم معالم عمان الأثرية ومن أضخم المدرجات الرومانية الباقية في بلاد الشام بناه الإمبراطور انطونيوس بيوس (138-161م)على أحد التلال المقابلة لقلعة عمان وقد بُني على شكل نصف دائري من حجارة ضخمة قسمت قواعد هذا المدرج إلى ثلاثة أقسام عرضية وتفصل بين كل طبقة و أُخرى عتبة تقارب المترين كما يتخلل الطبقات ممرات يبلغ عددها ثمانية كما زُود المدرج بثلاثة مداخل ضخمة وهي المداخل التي تفضي إلى شارع الأعمدة ويتسع هذا المدرج لحوالي عشرة آلآف متفرج وقد أُقيم في موضع تزحف إليه الظِلال بعد الظهيرة بوقت قصير مما يسهل إقامة الحفلات عليه بين ساعات العصر الباكرة في فصل الصيف كانت تقام فيه الحفلات العامة والمسرحيات والتمثيليات الدرامية من أجل تسلية المواطنيين الرومان و نشر الوعي والثقافة بينهم أما شارع الأعمدة الذي يفضي إليه المدرج من بواباته الثلاث فقد كان سابقاً يمتد من مسافة 800م من جنوب المسجد الحسيني الى نقطة تقع بالقرب من جسر رغدان الحالي بعرض ثمانية أمتار ونصف و كانت الأعمدة تحيط به على الجانبين و يعلوها تيجان كورنثية و لم يبق لهذا الشارع أي أثر سوى بعض الأمتار بجانب المدرج الروماني .





وادي رم



1-
http://www.qmraa.net/up/uploads/f3eec7711e.jpg
2-
http://www.qmraa.net/up/uploads/b05529da82.jpg
3-
http://www.qmraa.net/up/uploads/5cf56a985e.jpg
4-
http://www.qmraa.net/up/uploads/64a69f266d.jpg
5-
http://www.qmraa.net/up/uploads/ec30e6ae48.jpg
6-
http://www.qmraa.net/up/uploads/8d2721e26b.gif
7-
http://www.qmraa.net/up/uploads/fd4fb2cbd1.gif




إن وادي رم ذو الجمال الطبيعي الفاتن يلخص رومانسية الصحراء بأوديتها القديمة الشبيهة بسطح القمر والتلال الرملية التي ترتفع فوق الأرض وعلاوة على ذلك فوادي رم يُعتبر مسكناً للعديد من القبائل البدوية التي تعيش في مخيمات متناثرة في المنطقة وينجذب متسلقوا الجبال بصورة خاصة إلى وادي رم بسبب العديد من الجروف المكونة من الجرانيت والصخر الرملي فيما يستمتع المتنزهون بمساحاته الشاسعة هذا وأن وادي رم معروف للجميع وذلك نتيجة للعلاقة التي تربطه بالضابط البريطاني لورنس الذي إستقر به المقام هنا خلال فترة الثورة العربية الكبرى (1917-1918م)ولقد صورت العديد من مشاهد فيلم ديفيد لين الذي يحمل العنوان (لورنس العرب)في وادي رم إن الطريق الرئيسي إلى وادي رم وقرية رم الصغيرة ينحدر شرقاً من الطريق الصحراوي عند حوالي خمسة كيلومترات إلى الجنوب من مدينة القويرة وخمسة وعشرين كيلومتراً إلى الشمال من العقبة ومن هناك يمتد الطريق بطول يصل إلى حوالي 35 كيلومتراً عبر الصحراء وينتهي حتى رم ومن الأفضل أن تقود سيارتك الخاصة بنفسك عند الذهاب إلى رم حيث أن المواصلات العامة إلى القرية غاية في الصعوبة وتتألف القرية في الأساس من العديد من السكان البدو في خيامهم المصنوعة من شعر الماعز والبيوت الإسمنتية ومدرسة وبعض المحال ومقر شرطة البادية الشهيرة .
أم الرصاص



1-
http://www.qmraa.net/up/uploads/c8473dafce.jpg




الرصاص قرية أردنية تقع 5 كم شرق ذيبان وتبعد 30 كم جنوب شرقي مدينة مأدبا و 45 جنوب عمّان وهي ضمن قضاء مستقل قضاء أم الرصاص ومركزه أم الرصاص وقضاء أم الرصاص جزء من لواء الجيزة التابع لمحافظة العاصمة في الأردن يبلغ عدد سكانها 4200 نسمه أهميتها للديانة المسيحية قديماً كانت أم الرصاص التي كانت تعرف بإسم ميفعة وتحتوي أم الرصاص على آثار للأنباط والرومان والبيزنطيين ومن بدايات الإسلام من أواخر القرن الثالث إلى القرن التاسع الميلادي وتوجد أربعة عشر كنيسة يعود معظمها إلى القرنين الخامس و السادس الميلادي وأهمها كنيسة القديس آسطفيان التي شيدت خلال الفترة العباسية في القرن الثامن الميلادي سنة 719م وهنالك أيضاً برج الناسك سمعان العمودي علوه حوالي خمسة عشر متراً إستخدمه الرهبان قديماً طلباً للعزلة.





أم قيس



1-
http://www.qmraa.net/up/uploads/76634f77a5.jpg
2-
http://www.qmraa.net/up/uploads/c349e25651.jpg
3-
http://www.qmraa.net/up/uploads/a423f51cc6.jpg




تستطيع أن تزور هذه المدينة اليونانية الرومانية والتي تقع على تله مرتفعة شمال الأردن وتشرف على بحيرة طبريا وهضبة الجولان ينتابك الشعور بالتسامي وأنت تمشي على طريق هذه الحضارات القديمة التي كانت مزدهرة في يوم من الأيام غير إن بقايا هذه الحضارات تروي لنا قصة الكثير من المسافرين الذين دخلوا أبوابها القديمة إبتداءاً من المكدونيين الذين قاموا في البداية بتأسيس الأكروبوليس مروراً بالرومان البيزنطيين و الأمويين والعثمانيين كانت أم قيس تعرف في قديم الزمان باسم غادارا وهي تقع على نتوء عريض يرتفع (378)متراً فوق سطح البحر وهي أحد المدن اليونانية الرومانية العشرة ويقول الكتاب المقدس أنها البقعة التي طرد فيها يسوع المسيح عليه السلام الأرواح الشريرة من مجنونين وخرجت الأرواح الشريرة من المجنونين ودخلت في قطيع من الخنازير وفي الأزقة القديمة كانت(غادارا)تقع في موقع إستراتيجي ويمر بها عدد من الطرق التجاريه التي كانت تربط سوريا وفلسطين وقد باركها الله بأرض خصبة ومياه الأمطار الوفيرة وقد إزدهرت هذه المدينة من الناحية الفكرية وأصبحت مدينة مميزة لجوها العالمي وقد إجتذبت الكُتاب والفنانين والفلاسفة والشعراء مثل شاعر الهجاء (مينيبوس)الذي عاش في النصف الثاني من القرن الثالث قبل الميلاد والشاعر الساخر(ميلاغروس)الذي عاش ما بين 110-40 قبل الميلاد والخطيب الفصيح(ثيودوروس)الذي عاش ما بين 14-37 بعد الميلاد كانت (غادارا) قد أُحتلت في أوائل القرن السابع قبل الميلاد وقد وصف المؤرخ اليوناني(بوليبيوس)المنطقة أنها تقع تحت حكم (بتليموس)في ذلك الوقت وحكمها (انطونيوس الثالث)في عام 218 قبل الميلاد وقد سمى المدينه(انتيوخيا)و(سيلوسيا)وفي عام 63 قبل الميلاد قام (بومباي)بتحرير غادارا وضمها إلى مجموعة الرومانية المسماة بالمدن العشر وبعد ذلك تحسن وضع غادارا بسرعة وأصبح البناء فيها قائماً على قدم وساق وخلال السنوات الأولى من الحكم الروماني كان النبطيون وعاصمتهم البتراء يسيطرون على طرق التجارة حتى دمشق في الشمال غير أن (مارك آنثوني)لم يكن راضياً عن هذا الوضع الذي كان ينافس الرومان ولذلك فقد أرسل الملك هيرودوس العظيم على رأس جيش ليقاتل النبطيين مستهدفاً بذلك إصفافهم وفي النهاية تنازل النبطيون عن طرقهم التجارية في الشمال سنة 31 قبل الميلاد وتقديراً لجهود هيرودوس العظيم فقد قامت روما بمنحه مدينة غادارا وقد وصلت المدينة قمة إزدهارها في القرن الثاني بعد الميلاد إنتشرت الشوارع المبلطة والهياكل والمسارح والحمامات فيها وقد شبه (ميلاغروس)غادارا بأثينا وهي شهادة تثبت أن المدنية أصبحت مركزاً للثقافة الهيلينيه في الشرق الأدنى القديم وقد إنتشرت المسيحية ببطء بين أهالي (غادارا )وإبتداءاً من القرن الرابع الميلادي أصبح أسقف غادارا يحضر المجامع الكنسية في نيقيا وخلدونية وافسس وبالرغم من حضور الأسقف للمجامع الكنسية إلا أن غادارا لم تعد مناراً للعلم وبدأت المدنية تتراجع خلال القرن السادس الميلادي وفي عام 636 وقعت الحرب بين البيزنطيين والعرب المسلمين وكانت هذه الحرب حاسمة ولم تكن الحرب بعيده عن غادارا غير أن الحرب لم تترك أي أثر للتدمير الواسع في المدينة لا تزال جاذبية أم قيس تتألق اليوم فلا يزال قسم كبير من المسرح الروماني الغربي قائماً حتى يومنا هذا بالرغم من الإضطرابات التي حدثت في المدينة على مدى التاريخ.


1-
http://www.qmraa.net/up/uploads/ec225b5e21.jpg




يعود بناء دار الإمارة إلى الفترة الأموية ويطلق عليها إسم القصر الأموي أما البناء الظاهر في الصورة فهو قاعة الإستقبال المؤلفة من عدد من الغرف تحيط بالقاعة الرئيسية التي تزين جدرانها بالزخارف الإسلامية المنحوتة على الصخر الطري يعلو البناء أنصاف قباب وله مدخلان شمالي وجنوبي .