fagrmasr01
14-10-2009, 12:35 PM
قتل جندي أمريكي في انفجار قنبلة شرقي أفغانستان ليرتفع بذلك عدد قتلى الجيش الأمريكي هناك إلى أعلى معدل له منذ إسقاط حكم طالبان عام 2001.
وتأتي هذه الأنباء فيما يعد قائد أمريكي كبير تقريرا يقيم فيه الحرب والذي يتوقع أن يثير جدلا محتدما حول استراتيجية الرئيس الأمريكي باراك أوباما في هذه الحرب التي تتضاءل شعبيتها باستمرار.
فقد بلغ عدد القتلى في آب/أغسطس حتى الآن 46 قتيلا، فيما كان عدد القتلى في شهر تموز/يوليو الماضي 45 قتيلا.
وبلغ عدد القتلى من الجنود الأجانب في أفغانستان أعلى معدل له هذا العام ـ بعد مضي 8 شهور فقط منه ـ منذ غزو أفغانستان.
ووفقا للموقع الإلكتروني "الإصابات على النت" فإن 300 جندي على الأقل من قوات التحالف قد قتلوا منذ بداية العام، وهذا الرقم أعلى من عدد الإصابات في العم الماضي 2008 والتي بلغت 294.
ويرتفع عدد الإصابات في صفوف الأمريكيين بانتظام في أعقاب قرار أوباما بإرسال 21 ألف جندي إضافي إلى أفغانستان لمكافحة طالبان المتجددة وتدريب القوات الأمنية الأفغانية كي تتخذ دورا أكبر في محاربة المسلحين.
وكان قرار أوباما جزءا من تغيير استراتيجي في الحرب الأمريكية ضد الأصولية الإسلامية الدولية، حيث سحب بعض الإمكانيات من العراق والذي تم التركيز عليه منذ غزوه عام 2003، والذي شهد انخفاضا في مستوى العنف فيه عما كان عليه قبل عامين.
ويخدم في أفغانستان نحو 62 ألف جندي أمريكي على أن يزيد عددهم بمقدار 4 آلاف قبل نهاية العام، وهذا بالمقارنة بنحو 130 ألف جندي في العراق من المقرر أن يغادر معظمهم البلاد العام المقبل
وتأتي هذه الأنباء فيما يعد قائد أمريكي كبير تقريرا يقيم فيه الحرب والذي يتوقع أن يثير جدلا محتدما حول استراتيجية الرئيس الأمريكي باراك أوباما في هذه الحرب التي تتضاءل شعبيتها باستمرار.
فقد بلغ عدد القتلى في آب/أغسطس حتى الآن 46 قتيلا، فيما كان عدد القتلى في شهر تموز/يوليو الماضي 45 قتيلا.
وبلغ عدد القتلى من الجنود الأجانب في أفغانستان أعلى معدل له هذا العام ـ بعد مضي 8 شهور فقط منه ـ منذ غزو أفغانستان.
ووفقا للموقع الإلكتروني "الإصابات على النت" فإن 300 جندي على الأقل من قوات التحالف قد قتلوا منذ بداية العام، وهذا الرقم أعلى من عدد الإصابات في العم الماضي 2008 والتي بلغت 294.
ويرتفع عدد الإصابات في صفوف الأمريكيين بانتظام في أعقاب قرار أوباما بإرسال 21 ألف جندي إضافي إلى أفغانستان لمكافحة طالبان المتجددة وتدريب القوات الأمنية الأفغانية كي تتخذ دورا أكبر في محاربة المسلحين.
وكان قرار أوباما جزءا من تغيير استراتيجي في الحرب الأمريكية ضد الأصولية الإسلامية الدولية، حيث سحب بعض الإمكانيات من العراق والذي تم التركيز عليه منذ غزوه عام 2003، والذي شهد انخفاضا في مستوى العنف فيه عما كان عليه قبل عامين.
ويخدم في أفغانستان نحو 62 ألف جندي أمريكي على أن يزيد عددهم بمقدار 4 آلاف قبل نهاية العام، وهذا بالمقارنة بنحو 130 ألف جندي في العراق من المقرر أن يغادر معظمهم البلاد العام المقبل