RSS
23-03-2011, 07:00 PM
اولا
طنطاوى لما سعر طن الاسمنت وصل الى 450 جنية راح للريس فى قصرة وقلة ياريس انا دورت ولا قيت سعر تكلفتة 45 جنية بكتير والشباب مش عارفة تجوز بسبب غلاء الشقق والاسمنت قالة وانا هعمل اية يعنى قالة ملكش دعوة ياريس انا هتكفل بكل حاجاة وهعمل مصنعين اسمنت فى سيناء يغطوا انتاج مصر كلها مبارك رد وقالة طيب اسال جمال واستشيرة بطبع جمال رفض عشان مستفاد هو واصحابة الكلاب من سعر الاسمنت ومع ذلك تحدى طنطاوى جمال وراح سافر واتعاقد بنفسة لاتمام انشاء مصانع الاسمنت وتحمل القرار لوحدة واى مسالة قانونية من اهدار للمال العام لو الموضوع فشل ونزل الاسمنت سعرة 3 مرات بعد ما كان الشباب مش عارفين يتجوزوا بسبب جمال وجشع جمال
ثانيا
الطنطاوى عارض بكل قسوة خصخصة مصر فى عصر عاطف عبيد وبيع مصانعنا للاجانب فى صفقات مشبوهه لحساب جمال وعز لدرجة ان جمال مكنش يكرة حد زى الطنطاوى اللى واقفلة زى اللقمة فى الزور ولكن مابيد الحيلة يا طنطاوى لانة مش فى موقع مسؤلية عشان يقدر يتصرف وينقذ مصر من الهلاك
ثالثا
كان عايز يعمل مشروع انتاج البتلو بسعر لا يتعدى ال 35 جنية اللى الوقت وصل الى 100 جنية وزيادة تبع القوات المسلحة وبطبع كانوا مستوردين اللحمة لحساب علاء اشد صوتا وقوة من الطنطاوى
رابعا
رفض تماما اتمام صفقات مشبوهه فى السلاح كانت تستهدف ان قطع الغيار سلاح والذخيرة يكون كلة فى ايد امريكا يعنى متقدرش تستخدم سلاحك الا وانت مجبر انك تستاذن من امريكا وتصدى كتير ولكن الحاكم العسكرى المباركى بكل اسف كان سلطتة اقوى فى
اتخاذ قرار صفقات السلاح ومعروف بطبع سمسرة مبارك فى السلاح دة اد اية وكل فلوس مبارك معظمها من سمسرة السلاح والمشير ابو غزالة شاهد على دة كويس جدا
خامسا
الطنطاوى الوحيد فى عصر مبارك اللى تصدى لفكرة توريث الحكم لجمال نهائيا وكان سبب كبير فى ان الريس نفسة رفض فكرة جمال للتوريث رغم ان امة سوزان وابنها جمال كانوا من اشد الضاغطين عل مبارك للتوريث بعد مشورة طنطاوى وللعلم فقط لو جمال كان رشح نفسة فى حالة وفاة الريس كان طنطاوى واخد قرار انة يعمل مجلس عسكرى طارئ ورفض جمال شكلا وموضوعا
سادسا
غى ازمات تمونية حادة شهدتها مصر مثل ازمة الزيت والسكر واللحمة كان الوحيد اللى بيتدخل مباشرة بدعم المواد التمونية الناقصة من مصانع الجيش المختلفة
سابعا
حسب كلام حسب اللة الكفراوى ودة رجل من اهل الثقة الطنطاوى هو الرجل الوحيد فى فترة عهد مبارك الاخيرة الذى لم يدخل بيتة مليم احمر واحد حرام فى بيتة واشهد الله على كلامى دى مقولة حسب الله الكفراوى
ثامنا
فى يوم السبت 29 يناير فاكرين لما مبارك ظهر هو وقادة الجيش بعد ثورة يوم جمعة الغضب فى تلك الاجتماع طلب الريس مبارك استخدام الجيش لقمع المظاهرات وكان فاكر ان الطنطاوى هيقولة تمام يا افندم ولكن طنطاوى رفض تماما وقالة جيش مصر مش زى جيش الصين اللى سحل الشباب بدبابات وهو موقف كفيل بان يكون طنطاوى هو اب لثورة مصر ولولا قرارة لكان حرب اهلية فى مصر زى ما حصل فى ليبيا هو السيناريو الاقرب وبالعكس شوفنا طنطاوى نزل بكل تواضع للتحرير يطمن الناس والجنود انة معاهم والصورة كانت معناة اننا معاكم يا اهل الثورة مش مع اى نظام اخر
تاسعا
لمن لا يعلم يوم موقعة الجحش او ما يعرف باسم موقعة الجمل كان فى 4 عربيات امن مركزى فى شارع جانبى من طلعت حرب ص محملة بكلاب بوليسية واطلاقها على الثوار وكانت الكلاب كفيلة برزع الرعب فى قلوب المتظاهرين ورفض الجيش نزول الكلاب البوليسية بامر شخصى من طنطاوى وهو موقف يخلد لة باحرف من نور فى تاريخ مصر
عاشرا
رغم ان كل الخيوط اللعبة حاليا فى ايد طنطاوى لكنة رافض ان مصر يحكمها حكم عسكرى ووافق بكل صدر رحب ان مصر تتحول الى دولة مدنية وتسليم الحكم الى من يختارة الشعب
اخيرا شئ واحد فقط هو ما ياخذ على طنطاوى واالايام وحدها اللى كفيلة تعرفنا هو لية عمل كدة وانا اثق ثقة عمياء فى قرارات الطنطاوى الا وهو موقف عدم محاكمة الريس حتى ىالان واعتقد لانة يعرف انن الريس مصاب بسرطان وفى ايامة الاخيرة ومحاكمتة محاكمة فى الوقت الضايع اصلا لان مبارك ادامة شهور قليلة ويتوفى بسرطان
كتيرة هي افضال طنطاوى علينا وتصدية لعصابة جمال على قدر مااستطاع ولكن الظروف كانت اقوى منة فى ايد اكبر شبكة عصابة عرفتها دولة فى كل العالم
ولك الله يا مصر
ودمت سالمة يابلادي مدي الدهر بأبنائك و رجالك الاقوياء الاوفياء
طنطاوى لما سعر طن الاسمنت وصل الى 450 جنية راح للريس فى قصرة وقلة ياريس انا دورت ولا قيت سعر تكلفتة 45 جنية بكتير والشباب مش عارفة تجوز بسبب غلاء الشقق والاسمنت قالة وانا هعمل اية يعنى قالة ملكش دعوة ياريس انا هتكفل بكل حاجاة وهعمل مصنعين اسمنت فى سيناء يغطوا انتاج مصر كلها مبارك رد وقالة طيب اسال جمال واستشيرة بطبع جمال رفض عشان مستفاد هو واصحابة الكلاب من سعر الاسمنت ومع ذلك تحدى طنطاوى جمال وراح سافر واتعاقد بنفسة لاتمام انشاء مصانع الاسمنت وتحمل القرار لوحدة واى مسالة قانونية من اهدار للمال العام لو الموضوع فشل ونزل الاسمنت سعرة 3 مرات بعد ما كان الشباب مش عارفين يتجوزوا بسبب جمال وجشع جمال
ثانيا
الطنطاوى عارض بكل قسوة خصخصة مصر فى عصر عاطف عبيد وبيع مصانعنا للاجانب فى صفقات مشبوهه لحساب جمال وعز لدرجة ان جمال مكنش يكرة حد زى الطنطاوى اللى واقفلة زى اللقمة فى الزور ولكن مابيد الحيلة يا طنطاوى لانة مش فى موقع مسؤلية عشان يقدر يتصرف وينقذ مصر من الهلاك
ثالثا
كان عايز يعمل مشروع انتاج البتلو بسعر لا يتعدى ال 35 جنية اللى الوقت وصل الى 100 جنية وزيادة تبع القوات المسلحة وبطبع كانوا مستوردين اللحمة لحساب علاء اشد صوتا وقوة من الطنطاوى
رابعا
رفض تماما اتمام صفقات مشبوهه فى السلاح كانت تستهدف ان قطع الغيار سلاح والذخيرة يكون كلة فى ايد امريكا يعنى متقدرش تستخدم سلاحك الا وانت مجبر انك تستاذن من امريكا وتصدى كتير ولكن الحاكم العسكرى المباركى بكل اسف كان سلطتة اقوى فى
اتخاذ قرار صفقات السلاح ومعروف بطبع سمسرة مبارك فى السلاح دة اد اية وكل فلوس مبارك معظمها من سمسرة السلاح والمشير ابو غزالة شاهد على دة كويس جدا
خامسا
الطنطاوى الوحيد فى عصر مبارك اللى تصدى لفكرة توريث الحكم لجمال نهائيا وكان سبب كبير فى ان الريس نفسة رفض فكرة جمال للتوريث رغم ان امة سوزان وابنها جمال كانوا من اشد الضاغطين عل مبارك للتوريث بعد مشورة طنطاوى وللعلم فقط لو جمال كان رشح نفسة فى حالة وفاة الريس كان طنطاوى واخد قرار انة يعمل مجلس عسكرى طارئ ورفض جمال شكلا وموضوعا
سادسا
غى ازمات تمونية حادة شهدتها مصر مثل ازمة الزيت والسكر واللحمة كان الوحيد اللى بيتدخل مباشرة بدعم المواد التمونية الناقصة من مصانع الجيش المختلفة
سابعا
حسب كلام حسب اللة الكفراوى ودة رجل من اهل الثقة الطنطاوى هو الرجل الوحيد فى فترة عهد مبارك الاخيرة الذى لم يدخل بيتة مليم احمر واحد حرام فى بيتة واشهد الله على كلامى دى مقولة حسب الله الكفراوى
ثامنا
فى يوم السبت 29 يناير فاكرين لما مبارك ظهر هو وقادة الجيش بعد ثورة يوم جمعة الغضب فى تلك الاجتماع طلب الريس مبارك استخدام الجيش لقمع المظاهرات وكان فاكر ان الطنطاوى هيقولة تمام يا افندم ولكن طنطاوى رفض تماما وقالة جيش مصر مش زى جيش الصين اللى سحل الشباب بدبابات وهو موقف كفيل بان يكون طنطاوى هو اب لثورة مصر ولولا قرارة لكان حرب اهلية فى مصر زى ما حصل فى ليبيا هو السيناريو الاقرب وبالعكس شوفنا طنطاوى نزل بكل تواضع للتحرير يطمن الناس والجنود انة معاهم والصورة كانت معناة اننا معاكم يا اهل الثورة مش مع اى نظام اخر
تاسعا
لمن لا يعلم يوم موقعة الجحش او ما يعرف باسم موقعة الجمل كان فى 4 عربيات امن مركزى فى شارع جانبى من طلعت حرب ص محملة بكلاب بوليسية واطلاقها على الثوار وكانت الكلاب كفيلة برزع الرعب فى قلوب المتظاهرين ورفض الجيش نزول الكلاب البوليسية بامر شخصى من طنطاوى وهو موقف يخلد لة باحرف من نور فى تاريخ مصر
عاشرا
رغم ان كل الخيوط اللعبة حاليا فى ايد طنطاوى لكنة رافض ان مصر يحكمها حكم عسكرى ووافق بكل صدر رحب ان مصر تتحول الى دولة مدنية وتسليم الحكم الى من يختارة الشعب
اخيرا شئ واحد فقط هو ما ياخذ على طنطاوى واالايام وحدها اللى كفيلة تعرفنا هو لية عمل كدة وانا اثق ثقة عمياء فى قرارات الطنطاوى الا وهو موقف عدم محاكمة الريس حتى ىالان واعتقد لانة يعرف انن الريس مصاب بسرطان وفى ايامة الاخيرة ومحاكمتة محاكمة فى الوقت الضايع اصلا لان مبارك ادامة شهور قليلة ويتوفى بسرطان
كتيرة هي افضال طنطاوى علينا وتصدية لعصابة جمال على قدر مااستطاع ولكن الظروف كانت اقوى منة فى ايد اكبر شبكة عصابة عرفتها دولة فى كل العالم
ولك الله يا مصر
ودمت سالمة يابلادي مدي الدهر بأبنائك و رجالك الاقوياء الاوفياء