الرومنسى
13-03-2011, 04:14 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
تقليد أعمى
هذا هو موضوعى أحاول أن أفهم معكم ماذا بخلف تلك الابواب الموصدة تلك العقول التى بدت ومن الوهلة الاولى أنه لا يوجد مفر من تفتيتها كانت فى مصر الفترة السابقة نشوب عادات ومظاهر جديدة بحكم ما حدث فى مصر من تقلب الشعب على السلطة وإرجاع السلطات بيد الشعب وهو أصل السلطات فى العالم لذا ظهرت علينا اشكال كثيرة للنقد والتواصل بين الناس والشباب وما ظهر من مؤيد ومعارض واختلاف فى وجهات النظر بين الجميع مما جعل الجميع ينسون الهدف الاصلى ويظهر لكل فكر ماهياته التى من خلالها يستطيع الكسب وفى وسط كل ذلك ظهرت المظاهرات فى شتى الدول العربية وفى ليبيا بالتحديد ونحن نعاصر اليوم ما يحدث عن كسب من إنهيار فى الاخلاق والسلوك السياسى بحكم ما يفعله السيد معمر القذافى فى الشعب الليبي فى وسط كل هذا ظهر شئ جديد فى ميدان التحرير فى مصر هو عقد قران شاب وفتاه فى وسط الميدان مما غير الفكر لوجود حياه شاملة داخل هذا الميدان من كل جوانبها هذا كان الى حد ما طبيعي لانه سلوك فردى حدث لإظهار شئ من جانب فرد أو مجموعة .
لكن الاغرب أن أجد هذا السلوك يظهر فى نفس الظروف فى ليبيا وأن يعقد قران شاب وفتاة فى وسط المظاهرات فى ليبيا أندهشت كثيرا وتوقفت عند السلوك الذى حدث أمامى لعلى أعلم ماذا حدث لان هناك مقومات لنشأة السلوك وإن كان الهدف منه التقليد إذا هل حياة الشعوب واللعب بأعمار الشعب مجرد تقليد أن نلقى أنفسنا فى نيران المعارك للتقليد فقط أن ننهى حياتنا مقابل التقليدأن تزهق أرواح الشباب مقابل التقليد أن نموت من أجل التقليد أن نخسر اقتصادنا من أجل التقليد كل ما يحدث دمار . ولو كان الدما ر لمجرد التقليد إذا فالموضوع مجرد تهريج فى تهريج وفى النهاية يذكر الجميع اننا عالم ثالث وبعض الاحيان نثور لاننا نتهم بأننا لا نفقة سياسة كيف ونحن بالفعل لا نفطن سياسة اليس ما يحدث فى أغلب الأحيان تقليد أعمى
تقليد أعمى
هذا هو موضوعى أحاول أن أفهم معكم ماذا بخلف تلك الابواب الموصدة تلك العقول التى بدت ومن الوهلة الاولى أنه لا يوجد مفر من تفتيتها كانت فى مصر الفترة السابقة نشوب عادات ومظاهر جديدة بحكم ما حدث فى مصر من تقلب الشعب على السلطة وإرجاع السلطات بيد الشعب وهو أصل السلطات فى العالم لذا ظهرت علينا اشكال كثيرة للنقد والتواصل بين الناس والشباب وما ظهر من مؤيد ومعارض واختلاف فى وجهات النظر بين الجميع مما جعل الجميع ينسون الهدف الاصلى ويظهر لكل فكر ماهياته التى من خلالها يستطيع الكسب وفى وسط كل ذلك ظهرت المظاهرات فى شتى الدول العربية وفى ليبيا بالتحديد ونحن نعاصر اليوم ما يحدث عن كسب من إنهيار فى الاخلاق والسلوك السياسى بحكم ما يفعله السيد معمر القذافى فى الشعب الليبي فى وسط كل هذا ظهر شئ جديد فى ميدان التحرير فى مصر هو عقد قران شاب وفتاه فى وسط الميدان مما غير الفكر لوجود حياه شاملة داخل هذا الميدان من كل جوانبها هذا كان الى حد ما طبيعي لانه سلوك فردى حدث لإظهار شئ من جانب فرد أو مجموعة .
لكن الاغرب أن أجد هذا السلوك يظهر فى نفس الظروف فى ليبيا وأن يعقد قران شاب وفتاة فى وسط المظاهرات فى ليبيا أندهشت كثيرا وتوقفت عند السلوك الذى حدث أمامى لعلى أعلم ماذا حدث لان هناك مقومات لنشأة السلوك وإن كان الهدف منه التقليد إذا هل حياة الشعوب واللعب بأعمار الشعب مجرد تقليد أن نلقى أنفسنا فى نيران المعارك للتقليد فقط أن ننهى حياتنا مقابل التقليدأن تزهق أرواح الشباب مقابل التقليد أن نموت من أجل التقليد أن نخسر اقتصادنا من أجل التقليد كل ما يحدث دمار . ولو كان الدما ر لمجرد التقليد إذا فالموضوع مجرد تهريج فى تهريج وفى النهاية يذكر الجميع اننا عالم ثالث وبعض الاحيان نثور لاننا نتهم بأننا لا نفقة سياسة كيف ونحن بالفعل لا نفطن سياسة اليس ما يحدث فى أغلب الأحيان تقليد أعمى