RSS
10-02-2011, 09:17 AM
معلهش هى طبخة حبيت احطها هنا لكل واحد من اللى بينادى يخرج الباشا بكرامته عشان ايه دا يا حرام خدم البلد 30 سنة الوصفة اسمها صينية اهانة باللحمة المفرومة وبالهنا والشفا
المقادير
30 ك اهانة - 85 مليون قنبلة مسيلة للدموع - 85 مليون ك رصاص مطاطى او حى مافيش مشكلة - كام كيلو ضرب بالكفوف من بقالة اى مخبر فى شرطة العادلى - كام كيلو لحم لبانى صغير و ممكن تلاقيها كتير من الشباب اللى زي الورد اللى استشهدوا قطع منهم براحتك على اد ما تقدر ( ما احنا مارحمناهمش وهما احياء وقلنا عليهم خونة وعملا وقابضين وبتنجان وهما عايزين يخربوا البلد ) مش هاتفرق بقى لما نقطع منهم وهما شهداء هانخلط دا كله ونحطه فى الفرن فى جحيم المعتقلات السياسية اللى كان بيتسجن فيها اى واحد لمجرد الشك وبدل مالمتهم برئ الى ان تثبت ادانته اصبح المعتقل مدان لحد ما تثبت براءته
بعد ماتستوى عل نار هادية او على نار اللى بينادوا بحرقهم زى الشيخة سماح انور رضى الله عنها هى وكل فنان عظيم عايز الناس اللى نازلين يرجعوا لنا كرامتنا انا وانت واولادنا وعمالين يدفعوا من جيبهم اكل وشرب وغيره حتى لمؤاخذة الحمامات اللى نزلوا واشهد والله ان معظمهم ان ماكانش كلهم لم ينتموا لاى حتة لا امريكا ولا اسرائيل ولا ايران ولا غيره يمكن فيه بعضهم له اغراض فى نفس ابن يعقوب وعايز يستغل الشباب والثورة فى مصلحته
حرام عليكم اتقوا الله فى اخواننا واخواتنا اللى عملوا ده كله وحققوا اللى ماعملهوش اللى زينا فى 30 سنة والله انا كان نفسى اكون معاهم لكنى برة البلد بادور على لقمة نضيفة اكلها بكرامتى اللى ضاعت برة وجوة وال ايه يخرج بكرامته شئ لله يا كرامته واحنا كلنا كان منداس على دماغنا بالجزم اللهم ارحم شهداءنا واكرم شبابنا واحميهم من اعدائهم ومن اعدقائهم يعنى اللى كلمة تاخدة وكلمة توديه بتوع اعتبروه زى ابوكم وحافظوا على كرامته وشئ لله يا شيخ حسنى
المقادير
30 ك اهانة - 85 مليون قنبلة مسيلة للدموع - 85 مليون ك رصاص مطاطى او حى مافيش مشكلة - كام كيلو ضرب بالكفوف من بقالة اى مخبر فى شرطة العادلى - كام كيلو لحم لبانى صغير و ممكن تلاقيها كتير من الشباب اللى زي الورد اللى استشهدوا قطع منهم براحتك على اد ما تقدر ( ما احنا مارحمناهمش وهما احياء وقلنا عليهم خونة وعملا وقابضين وبتنجان وهما عايزين يخربوا البلد ) مش هاتفرق بقى لما نقطع منهم وهما شهداء هانخلط دا كله ونحطه فى الفرن فى جحيم المعتقلات السياسية اللى كان بيتسجن فيها اى واحد لمجرد الشك وبدل مالمتهم برئ الى ان تثبت ادانته اصبح المعتقل مدان لحد ما تثبت براءته
بعد ماتستوى عل نار هادية او على نار اللى بينادوا بحرقهم زى الشيخة سماح انور رضى الله عنها هى وكل فنان عظيم عايز الناس اللى نازلين يرجعوا لنا كرامتنا انا وانت واولادنا وعمالين يدفعوا من جيبهم اكل وشرب وغيره حتى لمؤاخذة الحمامات اللى نزلوا واشهد والله ان معظمهم ان ماكانش كلهم لم ينتموا لاى حتة لا امريكا ولا اسرائيل ولا ايران ولا غيره يمكن فيه بعضهم له اغراض فى نفس ابن يعقوب وعايز يستغل الشباب والثورة فى مصلحته
حرام عليكم اتقوا الله فى اخواننا واخواتنا اللى عملوا ده كله وحققوا اللى ماعملهوش اللى زينا فى 30 سنة والله انا كان نفسى اكون معاهم لكنى برة البلد بادور على لقمة نضيفة اكلها بكرامتى اللى ضاعت برة وجوة وال ايه يخرج بكرامته شئ لله يا كرامته واحنا كلنا كان منداس على دماغنا بالجزم اللهم ارحم شهداءنا واكرم شبابنا واحميهم من اعدائهم ومن اعدقائهم يعنى اللى كلمة تاخدة وكلمة توديه بتوع اعتبروه زى ابوكم وحافظوا على كرامته وشئ لله يا شيخ حسنى