اميرة حبى انا
23-01-2011, 02:08 PM
من عمرو خالد إلى الشباب : لا تقربوا هذه الأشياء !
http://www.vb.6ocity.net/imgcache/15744.imgcache.jpg
القواعد الـ10 تنطبق على أي فتنة إلكترونية، وليست مسألة الفتنة الطائفية فقط، بل تمتد لعلاج مشكلات الفتنة الكروية والسياسية والثقافية والمذهبية التي توجد علي صفحات الإنترنت في مصر وكل دول العالم الإسلامية وتتضمن 10 نقاط رئيسية وهي..
أولاً : لا للتعميم، فلا تحكم على كل الناس بخطأ بعضهم، فمثلا لا تقل (كل الجزائريين أهانوا بلدي) لأن التعميم يفقدك التوازن والإنصاف ويجعلك تصدر أحكاما بغير أدلة صحيحة.
ثانياً : لا للشتائم والسباب، فالسب والشتم يجعلك الطرف الأضعف وسيضطر الآخر للرد على سبابك بسباب، فيتحول الأمر لمعركة بدلا من النقاش الهادئ.
ثالثاً : لا تنشر شائعة بدون مصدر موثوق، فهذا النوع من الشائعات يؤجج نيران الفتنة، وحتى إذا وصلت إليك أي شائعة بدون توثيق دقيق فأجعلها تتوقف عندك، ولا ترسلها لأي شخص آخر.
رابعاً : لا للتهكم والسخرية، فالسخرية نوع من الإهانة والاستفزاز، فلا تسخر من شخص أو جهة أو دين، مهما اختلفت معهم.
خامساً : انشر كلمات السلام والرحمة، فلا تنشر أبدا كلمات العنف المادي أو المعنوي، فمثلا (اقتل- انتقم- دمر)، كلها كلمات تزيد من العنف بداخل من يقرأها، لذلك املأ الإنترنت بكلمات السلام والرحمة.
http://www.vb.6ocity.net/imgcache/15745.imgcache.jpg
سادساً : احترم عقيدة الآخر، فلا تتعرض لثوابت وعقائد الآخر بالإساءة، سواء كان ذلك للكتب السماوية أو الأنبياء أو أي عقيدة مهما كنت مختلفا معها، وتذكر قاعدة (لا إكراه في الدين) .
سابعاً : لا تنشر فيديو يثير فتنة، فصفحتك الإلكترونية تشبه صحيفة أعمالك فلا تلوثها بما لا تقدر على عواقبه.
ثامناً : اختلف مع الفكرة، ولكن احترم صاحبها، ناقش الفكرة بالفكرة دون تجريح، فنقاش الأفكار من حرية التعبير، أما إهانة صاحب الفكرة فباب من أبواب التحريض على الفتنة.
تاسعاً : لا تغضب، فلا تكتب رأيك على الإنترنت وأنت في حالة غضب، فغضبك يجعلك غير متحكم في أعصابك، وقد تكون العواقب خطيرة.
عاشراً : لا تنشر فتاوى العنف والكراهية، فلا تستمع أو تنشر فتاوى تدعو إلى عنف أو تكفير أو كراهية، ولندع ذلك للمؤسسات المسئولة عن الفتوى، فلا تقبل فتوى على الإنترنت في هذه القضايا الحساسة، إلا من خلال هذه المؤسسات .
وأخيرا دعا عمرو خالد إلي محاولة نشر هذه القائمة عبر المواقع الالكترونية المختلفة والالتزام بها لتفعيل حملة إنترنت بلا فتنة.
http://www.vb.6ocity.net/imgcache/15744.imgcache.jpg
القواعد الـ10 تنطبق على أي فتنة إلكترونية، وليست مسألة الفتنة الطائفية فقط، بل تمتد لعلاج مشكلات الفتنة الكروية والسياسية والثقافية والمذهبية التي توجد علي صفحات الإنترنت في مصر وكل دول العالم الإسلامية وتتضمن 10 نقاط رئيسية وهي..
أولاً : لا للتعميم، فلا تحكم على كل الناس بخطأ بعضهم، فمثلا لا تقل (كل الجزائريين أهانوا بلدي) لأن التعميم يفقدك التوازن والإنصاف ويجعلك تصدر أحكاما بغير أدلة صحيحة.
ثانياً : لا للشتائم والسباب، فالسب والشتم يجعلك الطرف الأضعف وسيضطر الآخر للرد على سبابك بسباب، فيتحول الأمر لمعركة بدلا من النقاش الهادئ.
ثالثاً : لا تنشر شائعة بدون مصدر موثوق، فهذا النوع من الشائعات يؤجج نيران الفتنة، وحتى إذا وصلت إليك أي شائعة بدون توثيق دقيق فأجعلها تتوقف عندك، ولا ترسلها لأي شخص آخر.
رابعاً : لا للتهكم والسخرية، فالسخرية نوع من الإهانة والاستفزاز، فلا تسخر من شخص أو جهة أو دين، مهما اختلفت معهم.
خامساً : انشر كلمات السلام والرحمة، فلا تنشر أبدا كلمات العنف المادي أو المعنوي، فمثلا (اقتل- انتقم- دمر)، كلها كلمات تزيد من العنف بداخل من يقرأها، لذلك املأ الإنترنت بكلمات السلام والرحمة.
http://www.vb.6ocity.net/imgcache/15745.imgcache.jpg
سادساً : احترم عقيدة الآخر، فلا تتعرض لثوابت وعقائد الآخر بالإساءة، سواء كان ذلك للكتب السماوية أو الأنبياء أو أي عقيدة مهما كنت مختلفا معها، وتذكر قاعدة (لا إكراه في الدين) .
سابعاً : لا تنشر فيديو يثير فتنة، فصفحتك الإلكترونية تشبه صحيفة أعمالك فلا تلوثها بما لا تقدر على عواقبه.
ثامناً : اختلف مع الفكرة، ولكن احترم صاحبها، ناقش الفكرة بالفكرة دون تجريح، فنقاش الأفكار من حرية التعبير، أما إهانة صاحب الفكرة فباب من أبواب التحريض على الفتنة.
تاسعاً : لا تغضب، فلا تكتب رأيك على الإنترنت وأنت في حالة غضب، فغضبك يجعلك غير متحكم في أعصابك، وقد تكون العواقب خطيرة.
عاشراً : لا تنشر فتاوى العنف والكراهية، فلا تستمع أو تنشر فتاوى تدعو إلى عنف أو تكفير أو كراهية، ولندع ذلك للمؤسسات المسئولة عن الفتوى، فلا تقبل فتوى على الإنترنت في هذه القضايا الحساسة، إلا من خلال هذه المؤسسات .
وأخيرا دعا عمرو خالد إلي محاولة نشر هذه القائمة عبر المواقع الالكترونية المختلفة والالتزام بها لتفعيل حملة إنترنت بلا فتنة.