ahmedabdelziem
21-12-2010, 03:06 AM
انتهت دار الإفتاء المصرية من أرشفة أكثر من مائة ألف فتوى رقميا وإلكترونيا وإيداع نسخة ورقية وإلكترونية منها بدار الكتب والوثائق القومية وخزينة البنك المركزي المصري.
جاء ذلك في التقرير السنوى لدار الإفتاء المصرية، والذي تضمن رصدًا لنتاج العمل المؤسسي وكشف حساب عن الإنجازات والتطورات وقياسًا لمعدلات الأداء.
ومن أهم الإنجازات التى تناولها التقرير، الإجابة على 465 ألف فتوى مكتوبة وشفوية وهاتفية وعبر الإنترنت، وكذا 137 ألف قضية إعدام تنوعت بين القتل والاغتصاب وجلب مواد مخدرة.
وأكد التقرير حرص دار الإفتاء المصرية على تحقيق أفضل مستوى من الخدمات الشرعية المتطورة في العالم من خلال إنجاز برامج التطوير المؤسسي لتأهيل الباحثين علميا وعمليا، والوصول إلى أعلى درجات التواصل والتعاون مع القيادات والرموز الثقافية والمؤسسات الدينية الدولية بمختلف أطيافها.
والمشاركة في أكثر من مائة مؤتمر ولقاء علمى حول قضايا الإفتاء والدفاع عن الإسلام وحوار الأديان
واحتوى التقرير على إشادات دولية بجهود فضيلة المفتى في مجالات الدين والإعلام والثقافة والفكر ونشر ثقافة التسامح بين شعوب الأرض.
واستعرض التقرير السنوى لدار الإفتاء المصرية خطة التطوير المستقبلية التى تعتزم دار الإفتاء انتهاجها خلال العام المقبل.
وتضمنت الخطة استمرار التعاون مع المنظمات والهيئات العربية والإسلامية كافة، ودعم كل الجهود الرامية الى توحيد الرؤى ووضع ميثاق موحد يتضمن الضوابط والمعايير الشرعية والعلمية للإفتاء.. وكشفت الخطة عن الرغبة في تنظيم مؤتمر دولى عن الإفتاء يعقد في مصر، ويتم خلاله مناقشة أهمية الإفتاء ودوره التنموي في
المجتمعات المعاصرة، وكذلك دوره في وسائل الإعلام والإشكالات الموجودة فيها.
كما تعتزم دار الإفتاء إصدار مؤلفات إرشادية في مجالات "فقة الزكاة"، و"فقه النوازل"، و"فقه الأولويات"، و"فقه الأقليات"، وعقد محاضرات حول قضاء الإفتاء من أجل خلق وعي فقهي لدى عامة الناس، وهو ما يمكنهم من التمييز بين الغث والثمين.
جاء ذلك في التقرير السنوى لدار الإفتاء المصرية، والذي تضمن رصدًا لنتاج العمل المؤسسي وكشف حساب عن الإنجازات والتطورات وقياسًا لمعدلات الأداء.
ومن أهم الإنجازات التى تناولها التقرير، الإجابة على 465 ألف فتوى مكتوبة وشفوية وهاتفية وعبر الإنترنت، وكذا 137 ألف قضية إعدام تنوعت بين القتل والاغتصاب وجلب مواد مخدرة.
وأكد التقرير حرص دار الإفتاء المصرية على تحقيق أفضل مستوى من الخدمات الشرعية المتطورة في العالم من خلال إنجاز برامج التطوير المؤسسي لتأهيل الباحثين علميا وعمليا، والوصول إلى أعلى درجات التواصل والتعاون مع القيادات والرموز الثقافية والمؤسسات الدينية الدولية بمختلف أطيافها.
والمشاركة في أكثر من مائة مؤتمر ولقاء علمى حول قضايا الإفتاء والدفاع عن الإسلام وحوار الأديان
واحتوى التقرير على إشادات دولية بجهود فضيلة المفتى في مجالات الدين والإعلام والثقافة والفكر ونشر ثقافة التسامح بين شعوب الأرض.
واستعرض التقرير السنوى لدار الإفتاء المصرية خطة التطوير المستقبلية التى تعتزم دار الإفتاء انتهاجها خلال العام المقبل.
وتضمنت الخطة استمرار التعاون مع المنظمات والهيئات العربية والإسلامية كافة، ودعم كل الجهود الرامية الى توحيد الرؤى ووضع ميثاق موحد يتضمن الضوابط والمعايير الشرعية والعلمية للإفتاء.. وكشفت الخطة عن الرغبة في تنظيم مؤتمر دولى عن الإفتاء يعقد في مصر، ويتم خلاله مناقشة أهمية الإفتاء ودوره التنموي في
المجتمعات المعاصرة، وكذلك دوره في وسائل الإعلام والإشكالات الموجودة فيها.
كما تعتزم دار الإفتاء إصدار مؤلفات إرشادية في مجالات "فقة الزكاة"، و"فقه النوازل"، و"فقه الأولويات"، و"فقه الأقليات"، وعقد محاضرات حول قضاء الإفتاء من أجل خلق وعي فقهي لدى عامة الناس، وهو ما يمكنهم من التمييز بين الغث والثمين.