fagrmasr01
18-10-2010, 08:20 PM
قال رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا بلاتر، إن الادعاءات بشأن استعداد عضوين من اعضاء لجنة الفيفا التنفيذية لتلقي رشى مقابل تصويتهما لصالح اختيار بلد معين لاستضافة كأس العالم لعام 2018 ألقت بظلال سلبية على الاتحاد.
وأضاف بلاتر أن الادعاءات التي وردت في صحيفة صنداي تايمز البريطانية خلفت تأثيرا سلبيا للغاية على عملية الاقتراع السري المقررة لاختيار من سيستضيف كاس العالم عامي 2018 و2022.
ووعد بلاتر في رسالة بعث بها إلى اللجنة التنفيذية بفتح تحقيق شامل في الادعاءات.
وقال بلاتر "يؤسفني أن أخبركم بأننا نواجه وضعا غير سار والذي نشأ بسبب نشر مقال في صحيفة صنداي تايمز".
وأضاف "المعلومات الواردة في المقال تسببت في تأثير سلبي جدا على صورة الفيفا وعلى عملية الاقتراع المقررة لاختيار البلدان التي ستنظم كأس العالم عامي 2018 و 2022".
وواصل قائلا "سنفتح تحقيقا شاملا سنبدأه فورا وندرس احتمال تأجيل التصويت لاختيار البلد المرشح لاستضافة المونديال علما بأن الاجتماع مقرر في 2 ديسمبر/كانون الأول المقبل.
وكانت صنداي تايمز قالت إن عضوين من أعضاء اللجنة التنفيذية البالغ عدد أعضائها 24 عضوا وهما أموس أدامو ورينالد تيماري أبديا استعداداتهما للتفاوض مع صحفيين متنكرين حاولا إقناع عضوي اللجنة بالتصويت لصالح استضافة الولايات المتحدة للمونديال.
وستشمل التحقيقات على الأقل بلدين من البلدان المنافسة على استضافة كأس العالم على الأقل والتي ذكرت الادعاءات أنهما عرضا دفع رشى مقابل استضافة المونديال.
وجاء في تسجيل صوتي منسوب إلى عضو اللجنة رينالد تيماري أنه تلقى عرضين الأول بقيمة مبلغ 10 مليون دولار والثاني بقيمة 12 مليون دولار أمريكي لكنه رفضهما كما قال.
وذكرت التقارير أن أموس أدامو قال إنه يرغب في الحصول على 800 ألف دولار لبناء أربعة ملاعب كرة قدم في بلده نيجيريا.
وتتنافس كل من إنجلترا وروسيا وإسبانيا/ البرتغال وهولندا/بلجيكا من أجل استضافة كأس العالم 2018 في حين تتنافس الولايات المتحدة وأستراليا وقطر واليابان وكوريا الجنوبية لاستضافة كأس العالم 2022.
وأضاف بلاتر أن الادعاءات التي وردت في صحيفة صنداي تايمز البريطانية خلفت تأثيرا سلبيا للغاية على عملية الاقتراع السري المقررة لاختيار من سيستضيف كاس العالم عامي 2018 و2022.
ووعد بلاتر في رسالة بعث بها إلى اللجنة التنفيذية بفتح تحقيق شامل في الادعاءات.
وقال بلاتر "يؤسفني أن أخبركم بأننا نواجه وضعا غير سار والذي نشأ بسبب نشر مقال في صحيفة صنداي تايمز".
وأضاف "المعلومات الواردة في المقال تسببت في تأثير سلبي جدا على صورة الفيفا وعلى عملية الاقتراع المقررة لاختيار البلدان التي ستنظم كأس العالم عامي 2018 و 2022".
وواصل قائلا "سنفتح تحقيقا شاملا سنبدأه فورا وندرس احتمال تأجيل التصويت لاختيار البلد المرشح لاستضافة المونديال علما بأن الاجتماع مقرر في 2 ديسمبر/كانون الأول المقبل.
وكانت صنداي تايمز قالت إن عضوين من أعضاء اللجنة التنفيذية البالغ عدد أعضائها 24 عضوا وهما أموس أدامو ورينالد تيماري أبديا استعداداتهما للتفاوض مع صحفيين متنكرين حاولا إقناع عضوي اللجنة بالتصويت لصالح استضافة الولايات المتحدة للمونديال.
وستشمل التحقيقات على الأقل بلدين من البلدان المنافسة على استضافة كأس العالم على الأقل والتي ذكرت الادعاءات أنهما عرضا دفع رشى مقابل استضافة المونديال.
وجاء في تسجيل صوتي منسوب إلى عضو اللجنة رينالد تيماري أنه تلقى عرضين الأول بقيمة مبلغ 10 مليون دولار والثاني بقيمة 12 مليون دولار أمريكي لكنه رفضهما كما قال.
وذكرت التقارير أن أموس أدامو قال إنه يرغب في الحصول على 800 ألف دولار لبناء أربعة ملاعب كرة قدم في بلده نيجيريا.
وتتنافس كل من إنجلترا وروسيا وإسبانيا/ البرتغال وهولندا/بلجيكا من أجل استضافة كأس العالم 2018 في حين تتنافس الولايات المتحدة وأستراليا وقطر واليابان وكوريا الجنوبية لاستضافة كأس العالم 2022.