إبراهيم البشبيشي
19-02-2009, 09:41 PM
( هيام !!)
أهيم في حب ليلى ما حييت فإن مت أوكلت من يهيم بها بعدي
-قيس بن الملوح –
( الجمال )
إذا لم تكن للجمال عاشقا فكن له أخا أو صديقا
-أنيس منصور –
( ثلاثة )
حياتنا ثلاثة : بسمة , دمعة , ذكرى
تذهب بسمتنا وتذوي دمعتنا ولا يبقى للناس منا سوى ذكرانا !!
- أنا –
( تقسيط )
إن الخطيئة التي ارتكبها آبائنا اثنين اثنين سندفع ثمنها واحد واحد !!
- روديار كيبلنج -
( عجز )
إذا أصبح الشيطان عاجزا عن الفتنة فإنه يطلب عون البشر .
- جلال الدين الرومي -
( محاورة )
ظلت تحاورني دون أن أقتنع بتاتا , لكني اقتنعت بسرعة وبساطة مدهشة .. بمجرد أن اقتربت مني .
- محمد مستجاب -
( عرش )
يمكن للإنسان بالطبع بناء عرشه بالخناجر .. لكنه قطعا لن يستطيع الجلوس عليه
- وليام رالف كنج -
( شرط العشق )
قد يجتمع الحب والهوى ولا يسميان عشقا . فيكون ذلك ما في الولد والصديق والبلد والصنف من الملبس والفراش والدواب .
فلم أر أحدا يسقم بدنه أو تتلف روحه من حب بلده أو ولده وإن كان يصيبه عند الفراق لوعة واحتراق .
- الجاحظ -
يا خالق الكون بالحساب والجبر
وخالقني ماشي بالاختيار والجبر
وحيلتي ايه غير زمزمية أمل
يادوب تكفي لحد باب القبر
وعجبي ...
- عمنا صلاح جاهين –
أهيم في حب ليلى ما حييت فإن مت أوكلت من يهيم بها بعدي
-قيس بن الملوح –
( الجمال )
إذا لم تكن للجمال عاشقا فكن له أخا أو صديقا
-أنيس منصور –
( ثلاثة )
حياتنا ثلاثة : بسمة , دمعة , ذكرى
تذهب بسمتنا وتذوي دمعتنا ولا يبقى للناس منا سوى ذكرانا !!
- أنا –
( تقسيط )
إن الخطيئة التي ارتكبها آبائنا اثنين اثنين سندفع ثمنها واحد واحد !!
- روديار كيبلنج -
( عجز )
إذا أصبح الشيطان عاجزا عن الفتنة فإنه يطلب عون البشر .
- جلال الدين الرومي -
( محاورة )
ظلت تحاورني دون أن أقتنع بتاتا , لكني اقتنعت بسرعة وبساطة مدهشة .. بمجرد أن اقتربت مني .
- محمد مستجاب -
( عرش )
يمكن للإنسان بالطبع بناء عرشه بالخناجر .. لكنه قطعا لن يستطيع الجلوس عليه
- وليام رالف كنج -
( شرط العشق )
قد يجتمع الحب والهوى ولا يسميان عشقا . فيكون ذلك ما في الولد والصديق والبلد والصنف من الملبس والفراش والدواب .
فلم أر أحدا يسقم بدنه أو تتلف روحه من حب بلده أو ولده وإن كان يصيبه عند الفراق لوعة واحتراق .
- الجاحظ -
يا خالق الكون بالحساب والجبر
وخالقني ماشي بالاختيار والجبر
وحيلتي ايه غير زمزمية أمل
يادوب تكفي لحد باب القبر
وعجبي ...
- عمنا صلاح جاهين –