المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تركيا تدرس الرد العسكري على الاعتداء الإسرائيلي



اميرة حبى انا
02-06-2010, 08:30 PM
صحيفة: تركيا تدرس الرد العسكري على الاعتداء الإسرائيلي

http://www.vb.6ocity.net/imgcache/2750.imgcache.jpg
(****************************************:popup('h ttp://productnews.link.net/AFP/arabic/international/01-06-2010/photo_1275393986603-1-0.jpg','%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D9%81%D8%A9:%20%D8%AA%D 8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7%20%D8%AA%D8%AF%D8%B1%D8%B3% 20%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8 %B3%D9%83%D8%B1%D9%8A%20%D8%B9%D9%84%D9%89%20%D8%A 7%D9%84%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D8%A1%20%D8% A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84 %D9%8A');)
رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان - ا ف ب






6/2/2010 4:07:00 PM
القاهرة - بدأت الحكومة التركية إعداد جملة تدابير ضد إسرائيل بعد أن هاجمت قواتها البحرية أسطول الحرية للمساعدات الإنسانية لغزة (http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2010/june/2/netherland_demo.aspx).
وقالت صحيفة (ينى شفق)، المقربة من الحكومة التركية اليوم الأربعاء، إن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، سيعقد خلال ساعات اجتماعا مصغرا لمجلس الأمن القومي باشتراك رئيس الأركان وقادة القوات المسلحة ووزيري العدل والداخلية ورئيس جهاز المخابرات ومدير الأمن العام، لمناقشة التدابير الممكن اتخاذها ضد إسرائيل ومنها التدابير العسكرية والتجارية.
وأوضحت أن الخيار العسكري ضد إسرائيل سيكون مطروحا خلال هذا الاجتماع، من خلال إرسال قوات تركية عبر الحدود بعد حصول حكومة العدالة على صلاحية البرلمان.
وذكرت الصحيفة أن التدابير التي ستتخذ من قبل الحكومة هي بمثابة خارطة الطريق التي كان يخطط لإعلانها رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان في اجتماع الكتلة البرلمانية لحزب العدالة والتنمية الحاكم، لكن تأجل إعلانها إلى ما بعد معرفة نتائج الاتصال الهاتفي بين أردوغان والرئيس الأمريكي باراك أوباما الذي جرى الليلة الماضية.
المصدر: صحيفة الشروق.

محمود التهامي
02-06-2010, 09:43 PM
لو كان في الكام وعشرين دولة عربية رجل زي ده مكنش بقا دا حالنا

ومع اني اشك في انه هيكون فيه رد عسكري

لكن مجرد التفكير والتهديد بقت شجاعه لا يجرؤ رؤساءنا عليها

فتوح العربي
04-06-2010, 10:02 PM
الاستاذة الفاضلة
سؤال يبحث عن اجابة:
الي متي ننساق وراء الشعارات ؟!!!
بألامس القريب انساق العرب وراء شعارات ايران!!
حتي سقط الفارس الايراني في أول اختبار عند مجزوة غزة!!
واصتدم الشارع العربي الذي راهن علي الفارس الايراني ليلقن اسرائيل درسا!!
بعد اعلان المرشد العام خامئني (ان موعد الجهاد لم يحن الان) أمام جموع المتطوعين!!!
والآن يعول الشارع العربي علي الدور التركي ونسوا أو تناسوا أن مابين تركيا واسرائيل لايمكن التفريط فيه لكلا الطرفين!!
فقط يجب ان يعلم الجميع أن هناك أكثر من ستون اتفاقية استراتيجية بينهما لايمكن اغفالها للطرفين معا وخاصة العسكرية منها!!
لقد بُني التعاون التركي – الإسرائيلي في الشئون العسكرية والاقتصادية والإستخباراتية وقضايا الأمن القومي على المصالح المتبادلة طويلة الأمد والتي تشكّل قلب تحالفهم الاستراتيجي. لقد مرّت هذه العلاقة بالعديد من فترات الصعود والهبوط منذ اعتراف تركيا بإسرائيل في عام 1950، غير أنها بقيت ثابتة لأنها محمية أيضاً بصداقة تقليدية منذ قرون طويلة ما بين الأتراك واليهود والتي لن يستطيع تغييرها خلاف سياسيّ مؤقت.
والسوال الذي يبحث عن اجابة .الي متي نعول لحل قضايانا علي غيرنا !!