fagrmasr01
13-04-2012, 10:33 PM
شبه صبحي صالح، وكيل اللجنة التشريعية بمجلس الشعب، أعضاء المجلس العسكري بأنهم مثل كفار مكة، مضيفا: بل أنكى وأشد سبيلا.
أضاف صالح، خلال كلمته التي ألقاها بالمؤتمر الذي عقدته القوى الإسلامية، أمام مقر قيادة المنطقة الشمالية العسكرية بالإسكندرية، لقد قلنا لهم إننا سنعاملكم بأخلاق الإسلام، حيث قال الرسول عليه الصلاة والسلام للكفار في مكة، حينما دخلها فاتحا وسأله الكفار ماذا أنت فاعل بنا؟ فرد عليهم قائلا: "اذهبوا فأنتم الطلقاء".
وتابع: لقد قلنا لهم سنعاملكم بأخلاق الإسلام، لكن اتضح أنهم أشد وأنكى سبيلا من كفار قريش الذين فهموا واستوعبوا وقالوا للرسول: أخ كريم وابن اخ كريم لكن هؤلاء لم يفهموا ولم يعتبروا.
وحذر صالح، المجلس العسكري في كلمته قائلا: الهدوء الذي كان بالميادين لم يكن استكانة أو كرها للثورة بقدر ما كان صبرا وهدوءا فالثورة باقية وانتظروا فإن الطوفان قادم.
وشبه صالح، عمر سليمان، بالوزير هامان - الذي كان ظل فرعون ووزيره - حيث قال: من أخرج هامان من قبره الذي كان مستكينا فيه بعد خلع فرعون من على كرسي الحكم- في إشارة للرئيس السابق حسني مبارك-
وأضاف: ألا يكفيهم عمرو موسى، متابعا: معنى ترشح سليمان أن مصر ستظل طيلة عمرها في بيت الطاعة الأمريكي والإسرائيلي.
وردد صبحي صالح هتافات رددها وراءه الآلاف من الحضور قائلا: "إسلامية إسلامية لا شرقية ولا غربية"، و"هي لله هي لله لا للمنصب ولا للجاه".
أضاف صالح، خلال كلمته التي ألقاها بالمؤتمر الذي عقدته القوى الإسلامية، أمام مقر قيادة المنطقة الشمالية العسكرية بالإسكندرية، لقد قلنا لهم إننا سنعاملكم بأخلاق الإسلام، حيث قال الرسول عليه الصلاة والسلام للكفار في مكة، حينما دخلها فاتحا وسأله الكفار ماذا أنت فاعل بنا؟ فرد عليهم قائلا: "اذهبوا فأنتم الطلقاء".
وتابع: لقد قلنا لهم سنعاملكم بأخلاق الإسلام، لكن اتضح أنهم أشد وأنكى سبيلا من كفار قريش الذين فهموا واستوعبوا وقالوا للرسول: أخ كريم وابن اخ كريم لكن هؤلاء لم يفهموا ولم يعتبروا.
وحذر صالح، المجلس العسكري في كلمته قائلا: الهدوء الذي كان بالميادين لم يكن استكانة أو كرها للثورة بقدر ما كان صبرا وهدوءا فالثورة باقية وانتظروا فإن الطوفان قادم.
وشبه صالح، عمر سليمان، بالوزير هامان - الذي كان ظل فرعون ووزيره - حيث قال: من أخرج هامان من قبره الذي كان مستكينا فيه بعد خلع فرعون من على كرسي الحكم- في إشارة للرئيس السابق حسني مبارك-
وأضاف: ألا يكفيهم عمرو موسى، متابعا: معنى ترشح سليمان أن مصر ستظل طيلة عمرها في بيت الطاعة الأمريكي والإسرائيلي.
وردد صبحي صالح هتافات رددها وراءه الآلاف من الحضور قائلا: "إسلامية إسلامية لا شرقية ولا غربية"، و"هي لله هي لله لا للمنصب ولا للجاه".