fagrmasr01
13-04-2012, 07:35 PM
طالب "تحالف ثوار مصر"، جماعة الإخوانالمسلمون وذراعها السياسى حزب "الحرية والعدالة، بعدم التكبر والتجبر، والاعتراف بالخطأ فى حق الثورة والثوار، والاعتذار رسميا عن تخليهم وبعدهم عن ميدان الثورة فى مواقف حاسمة، مما أدى إلى تجرؤ رموز فساد مبارك والعودة إلى المشهد بكل تبجح لقتل الثورة.
وقال عامر الوكيل المتحدث باسم التحالف "إن حديث قيادات الإخوان خلال جمعة اليوم 13 أبريل، لم يتطرق إلى أى أخطاء ارتكبت بحق الثورة أو تصحيح لمسارها، بل إن أحد قياداتهم وهو صلاح عبد المقصود محامى الجماعة قال:إن هتاف يسقط حكم العسكر موجه لشفيق وسليمان وليس للمجلس العسكرى الذى أوفى بوعده".
وأضاف الوكيل "لذلك نطالبهم بالاعتذار والاعتراف بسوء إدارة المرحلة السابقة، كما عليهم أن يعلنوا للشعب عما دار في الغرف المغلقة بينهم وبين أـعضاء المجلس العسكرى، مما أدى إلى تردى أوضاع المصريين واستغلال المجلس للأمر بتشويه الثورة والثوار وارتكاب مزيد من الجرائم ضد الشعب المصري وتغييب الأمن عن عمدوالضغط على فقراء مصر بمزيد من التراجع الاقتصادى مع سبق الإصرار والترصد".
ورأى "أن الإخوان تأخروا كثيرا فى استشعار الخطر لأنه اليوم أصبح موجها إليهم تماما، لكنه فى الحقيقة موجه إلينا جميعا، ونتفق معهم في كل ما نادوا به خلال مليونيةاليوم، لكن نقول لهم" إن الاعتذار من شيم الكبار أما العناد وعدم الاعتراف بالخطأ يؤدي إلى تكراره وهو شرط أعضاء التحالف لصفاء النوايا وتوحيد الصفوف من جديد كما كنا جميعا فى الأيام الأولى للثورة"، موجها خطابه للإخوان بقوله "اعتذروا قبل جمعة 20 أبريل القادم.. اعتذروا يرحمكم الله.. ليغفرلكم الثوار".
وقال عامر الوكيل المتحدث باسم التحالف "إن حديث قيادات الإخوان خلال جمعة اليوم 13 أبريل، لم يتطرق إلى أى أخطاء ارتكبت بحق الثورة أو تصحيح لمسارها، بل إن أحد قياداتهم وهو صلاح عبد المقصود محامى الجماعة قال:إن هتاف يسقط حكم العسكر موجه لشفيق وسليمان وليس للمجلس العسكرى الذى أوفى بوعده".
وأضاف الوكيل "لذلك نطالبهم بالاعتذار والاعتراف بسوء إدارة المرحلة السابقة، كما عليهم أن يعلنوا للشعب عما دار في الغرف المغلقة بينهم وبين أـعضاء المجلس العسكرى، مما أدى إلى تردى أوضاع المصريين واستغلال المجلس للأمر بتشويه الثورة والثوار وارتكاب مزيد من الجرائم ضد الشعب المصري وتغييب الأمن عن عمدوالضغط على فقراء مصر بمزيد من التراجع الاقتصادى مع سبق الإصرار والترصد".
ورأى "أن الإخوان تأخروا كثيرا فى استشعار الخطر لأنه اليوم أصبح موجها إليهم تماما، لكنه فى الحقيقة موجه إلينا جميعا، ونتفق معهم في كل ما نادوا به خلال مليونيةاليوم، لكن نقول لهم" إن الاعتذار من شيم الكبار أما العناد وعدم الاعتراف بالخطأ يؤدي إلى تكراره وهو شرط أعضاء التحالف لصفاء النوايا وتوحيد الصفوف من جديد كما كنا جميعا فى الأيام الأولى للثورة"، موجها خطابه للإخوان بقوله "اعتذروا قبل جمعة 20 أبريل القادم.. اعتذروا يرحمكم الله.. ليغفرلكم الثوار".