خلود
17-11-2011, 06:50 PM
الاحزاب
http://www.vb.6ocity.net/images/imgcache/2011/11/8879.jpg
اسم الحزب :حزب الجيل الديمقراطي
نشأة الحزب:
خرج الى ضوء الحياة السياسية المصرية والعربية بعد رحلة معاناة طويلة بدأناها عندما تقدمنا بـأوراق التأسيس الى لجنة شئون الاحزاب فى 9 / 4 / 2000 والتى اصدرت قرارها بالرفض فى 20 / 8 / 2000 والذي رفضناه وطعنا عليه نحن ايضاً بالطعن رقم 11834 / 46 امام دائرة الاحزاب السياسية بالمحكمة الادارية العليا والتى نظرت بالطعن المقدم على مدي سبعة عشر شهراً وانتهت برئاسة الدكتور / عبد الرحمن عزوز الى الغاء قرار لجنة شئون الاحزاب السياسية لوجود تميز فى برنامجه عن برامج الاحزاب السياسية المختلفة. مبادئ حزب الجيل الديمقراطي حزب سياسى له مرجعيات فكرية لا سياسية فقط، إذ كل مواقفنا وسياساتنا لا تحدد وفق اللحظة المعاشة، فتكون مثل الكثيرين الذين يغيرون مواقفهم من الضد إلى الضد، وبين لحظة واخرى. وإذا كان لحزبنا ميراث تاريخى مديد، فالأصل فى بنيانه وتطويره وتحديد برامجه السياسية، هو المرجعيات الفكرية. الإيمان بالله الواحد، هو القيمة العليا فى كل ما نقول ونفعل، وهى الضابط لكل ما يصدر عن الحزب. إيماننا بالخالق جل وعلا ليس كلمات تقال، بل هى منهاج عمل فى العمران والبناء الحضارى لا فى العقائد فقط، فالإيمان بالله يترجم فى الإيمان بالأمه ووحدتها وبنائها وبنيانها، وفى تحقيق العدل بكل أشكاله على الأرض. هو أمر نترجمه فى كل استراتيجياتنا وسياساتنا ومواقفنا، بل فى كل بنيان حزبنا الداخلى. والإيمان بالله، يترجم فى الإيمان بالتعددية القائمة على اختلاف البشر فى العقائد والأفكار والرؤى السياسية فتلك حكمة الخالق فى الخلق، وهذا الاختلاف هو القادر على تنويع المساهمات وتعميق الاتفاق للسير نحو تحقيق مصلحة الوطن والمجتمع لا دفعاً للصراع المدمر، والاستعانة بالأجنبى وتعزيز تدخله فى الشئون الداخلية. والايمان بالله يترجم فى الايمان بقدرة شعبنا فى الاعتماد على نفسه بعد التوكل على الله فى تحقيق النهضة والتنمية الاقتصادية والعمرانية، إذ مصر لن تنهض إلا بسواعد وعقول ابنائها. يؤمن بالقدرات الهائلة للشعب المصرى العظيم وإنه إذ صنع اول حضارة على ضفاف نهر النيل الخالد فى فجر التاريخ، فإن بإمكانة صياغة مستقبل حضارى وانسانى هو الأرقى، ليعيد للمصرى دوره الأول، كصانع للحضارة والتقدم والنهضة وتحقيق السلام للإنسانية. يؤمن بأن الوحدة الوطنية (مسلمين وأقباطاً) عميقة الجذور فى قلب وعقل المصرى، وأن الأخوة فى الوطن وفى المصير وفى التاريخ شكلت نسيجاً وشكلت أمة هى الأولى عبر التاريخ .. وان الوحدة الوطنية قادرة على درء الفتن والقضاء على المؤامرات الخارجية وتحقيق التنمية والتقدم. الوحدة الوطنية بالنسبة لنا مبدأ وفكرة ورؤية، وليست فقط برنامجاً سياسياً تتغير بنوده بين فكرة وأخرى. يؤمن الحزب بأن مصر جزء من الامة العربية وان السوق العربية المشتركة هى القاطرة والدعامة الموضوعية لتحقيق الوحدة العربية، وأن العمل الشعبى الجاد قادر على تطوير ما تحقق منها ودفعه لما هو أرقى، بما يحقق مصالحة كل الشعوب والدول العربية، الوحدة مع الأشقاء ليست شعارات وأقوال بل بناء يتجسد على أرض الواقع ويتطور. يؤمن الحزب بالدور القيادى الإقليمي لمصر فى وطنها العربى، باعتباره صمام الأمن القومى لمصر وبقية الدول، وهو ما يجب أن يترجم فى قيام مصر بدورها الطبيعي والمهم من اجل أحياء مشروع الوحدة العربية، والحفاظ على قيادة مصر لأمتها العربية والاسلامية. يؤمن حزب الجيل الديمقراطي بالأهمية القصوى للتعاون بين دول حوض نهر النيل العظيم وضرورة أنشاء منظمة لدوله، وصولاً الى قيام حالة تكامل اقتصادي، ارتباطا بشريان الحياة بين تلك الدول. ويشدد الحزب على أهمية هذا التكامل كركيزة لمواجهة المخططات الساعية لضرب أهم ركائز المجتمعات ( المياه)، فى زمن يتوقع فيه الخبراء شح المياه العذبه، و أن الحروب القادمة ستكون حول المياه. يؤكد حزب الجيل على أن الديمقراطية وفق شروط وطنية محددة، ضرورة لاستقرار المجتمع وتطوره ونهضته، وأنها الطريق لمواجهة المؤامرات الخارجية التى ترفع كذباً وأدعاءاً شعارات الديمقراطية لإنفاذ أهدافها الخبيثة. يؤكد حرصه على دعم الديمقراطية القائمة على التعددية، وحماية حرية الشعب وتداول السلطة وفقاً لنتائج صندوق الانتخابات، وحماية حقوق الأنسان. يدعو حزب الجيل الديمقراطى، بأن لا تقدم ولا استقرار دون فتح كل الأبواب أمام الأجيال الجديدة والمعطلة طاقاتها عن العمل ( سواء السياسي أو الاقتصادي). وبضرورة ربط كل خطوط التنمية بتطلعات ومطالب واحتياجات هذه الأجيال، خصوصا وأن نسبة الشباب من سن 18 ال 25 تمثل نسبة 50% من تعداد سكان مصر البالغ 79 مليون نسمة. يؤمن بالعمل والحشد الوطنى لتعزيز وحماية الصناعة الوطنية من هجوم السلع والمنتجات ورؤوس الاموال الاستعمارية، وبأن تطوير الانتاج الزراعى مهمة لا تتعلق فقط بتحقيق حاجات الشعب، بل ايضاً بحماية أستقلال القرار الوطني. أن أيماننا العميق بدور الشباب ينسحب على تسميتنا للحزب باسم الجيل الديمقراطي ( حيث يحمل مفهومين يشكلان طبيعة فى رؤية الحزب، هى طبيعة الحزب الشابة، واهتمامه الأكيد بقضايا الشباب المصري و تشديده على ضرورة أن تكون على رأس أولويات الوطن المصري، وأن يكون بناء الديمقراطية بكل ما تحمله من حرية الممارسة والعمل السياسي جسراً لحشد طاقات الشباب . يؤمن أن قدرة مصر ومكانتها ودورها التاريخ، يجعلها دوماً فى مواجهة مخططات الدول الغربية الاستعمارية، وليس فقط هدفاً لتلك المخططات، وهو ما يتطلب ترابطاً وثيقاً ودقيقاً ودائماً، بين السياسة الخارجية وثوابت أمن واستقرار وتقدم مصر، بنفس القدر الذى يتطلب حركة تلك السياسة وفق أعلى درجات المرونة فى المحيط والاقليم والعالم. يرى أن التطورات والتغييرات الدولية الراهنة، فتحت أفاقاً غير مسبوقة لحرية حركة السياسة الخارجية المصرية لتحقيق الأهداف الوطنية والقومية، إذ ضعفت قبضة وهيمنة القوى الغربية على الوضع الدولى، كما ظهر منافسون أقوياء مثل الصين والهند والبرازيل وتركيا، واستعادت روسيا بعضاً من عافيتها، بما يشكل وضعاً دولياً جديداً يقوم على تعدد الأقطاب بديلاً للحرب الباردة وللقطب الأمريكي الواحد. يضع فى أولويات رؤيته لمبادئ العمل الوطني فى مصر – حاضراً ومستقبلاً – ضرورة الاستمرار فى تطوير قواتنا المسلحة، بما يحقق لمصر القدرة على الدفاع عن أرضها، والتصدي لمحاولات المساس بثوابت أمنها الوطني.
رئيس الحزب والهيئة العليا:
رئيس الحزب الدكتور ناجي الشهابي
اهم المرشحين عن الحزب :
اللجنة العليا للانتخابات لم تعلن اسماء المرشحين
http://www.vb.6ocity.net/images/imgcache/2011/11/8879.jpg
اسم الحزب :حزب الجيل الديمقراطي
نشأة الحزب:
خرج الى ضوء الحياة السياسية المصرية والعربية بعد رحلة معاناة طويلة بدأناها عندما تقدمنا بـأوراق التأسيس الى لجنة شئون الاحزاب فى 9 / 4 / 2000 والتى اصدرت قرارها بالرفض فى 20 / 8 / 2000 والذي رفضناه وطعنا عليه نحن ايضاً بالطعن رقم 11834 / 46 امام دائرة الاحزاب السياسية بالمحكمة الادارية العليا والتى نظرت بالطعن المقدم على مدي سبعة عشر شهراً وانتهت برئاسة الدكتور / عبد الرحمن عزوز الى الغاء قرار لجنة شئون الاحزاب السياسية لوجود تميز فى برنامجه عن برامج الاحزاب السياسية المختلفة. مبادئ حزب الجيل الديمقراطي حزب سياسى له مرجعيات فكرية لا سياسية فقط، إذ كل مواقفنا وسياساتنا لا تحدد وفق اللحظة المعاشة، فتكون مثل الكثيرين الذين يغيرون مواقفهم من الضد إلى الضد، وبين لحظة واخرى. وإذا كان لحزبنا ميراث تاريخى مديد، فالأصل فى بنيانه وتطويره وتحديد برامجه السياسية، هو المرجعيات الفكرية. الإيمان بالله الواحد، هو القيمة العليا فى كل ما نقول ونفعل، وهى الضابط لكل ما يصدر عن الحزب. إيماننا بالخالق جل وعلا ليس كلمات تقال، بل هى منهاج عمل فى العمران والبناء الحضارى لا فى العقائد فقط، فالإيمان بالله يترجم فى الإيمان بالأمه ووحدتها وبنائها وبنيانها، وفى تحقيق العدل بكل أشكاله على الأرض. هو أمر نترجمه فى كل استراتيجياتنا وسياساتنا ومواقفنا، بل فى كل بنيان حزبنا الداخلى. والإيمان بالله، يترجم فى الإيمان بالتعددية القائمة على اختلاف البشر فى العقائد والأفكار والرؤى السياسية فتلك حكمة الخالق فى الخلق، وهذا الاختلاف هو القادر على تنويع المساهمات وتعميق الاتفاق للسير نحو تحقيق مصلحة الوطن والمجتمع لا دفعاً للصراع المدمر، والاستعانة بالأجنبى وتعزيز تدخله فى الشئون الداخلية. والايمان بالله يترجم فى الايمان بقدرة شعبنا فى الاعتماد على نفسه بعد التوكل على الله فى تحقيق النهضة والتنمية الاقتصادية والعمرانية، إذ مصر لن تنهض إلا بسواعد وعقول ابنائها. يؤمن بالقدرات الهائلة للشعب المصرى العظيم وإنه إذ صنع اول حضارة على ضفاف نهر النيل الخالد فى فجر التاريخ، فإن بإمكانة صياغة مستقبل حضارى وانسانى هو الأرقى، ليعيد للمصرى دوره الأول، كصانع للحضارة والتقدم والنهضة وتحقيق السلام للإنسانية. يؤمن بأن الوحدة الوطنية (مسلمين وأقباطاً) عميقة الجذور فى قلب وعقل المصرى، وأن الأخوة فى الوطن وفى المصير وفى التاريخ شكلت نسيجاً وشكلت أمة هى الأولى عبر التاريخ .. وان الوحدة الوطنية قادرة على درء الفتن والقضاء على المؤامرات الخارجية وتحقيق التنمية والتقدم. الوحدة الوطنية بالنسبة لنا مبدأ وفكرة ورؤية، وليست فقط برنامجاً سياسياً تتغير بنوده بين فكرة وأخرى. يؤمن الحزب بأن مصر جزء من الامة العربية وان السوق العربية المشتركة هى القاطرة والدعامة الموضوعية لتحقيق الوحدة العربية، وأن العمل الشعبى الجاد قادر على تطوير ما تحقق منها ودفعه لما هو أرقى، بما يحقق مصالحة كل الشعوب والدول العربية، الوحدة مع الأشقاء ليست شعارات وأقوال بل بناء يتجسد على أرض الواقع ويتطور. يؤمن الحزب بالدور القيادى الإقليمي لمصر فى وطنها العربى، باعتباره صمام الأمن القومى لمصر وبقية الدول، وهو ما يجب أن يترجم فى قيام مصر بدورها الطبيعي والمهم من اجل أحياء مشروع الوحدة العربية، والحفاظ على قيادة مصر لأمتها العربية والاسلامية. يؤمن حزب الجيل الديمقراطي بالأهمية القصوى للتعاون بين دول حوض نهر النيل العظيم وضرورة أنشاء منظمة لدوله، وصولاً الى قيام حالة تكامل اقتصادي، ارتباطا بشريان الحياة بين تلك الدول. ويشدد الحزب على أهمية هذا التكامل كركيزة لمواجهة المخططات الساعية لضرب أهم ركائز المجتمعات ( المياه)، فى زمن يتوقع فيه الخبراء شح المياه العذبه، و أن الحروب القادمة ستكون حول المياه. يؤكد حزب الجيل على أن الديمقراطية وفق شروط وطنية محددة، ضرورة لاستقرار المجتمع وتطوره ونهضته، وأنها الطريق لمواجهة المؤامرات الخارجية التى ترفع كذباً وأدعاءاً شعارات الديمقراطية لإنفاذ أهدافها الخبيثة. يؤكد حرصه على دعم الديمقراطية القائمة على التعددية، وحماية حرية الشعب وتداول السلطة وفقاً لنتائج صندوق الانتخابات، وحماية حقوق الأنسان. يدعو حزب الجيل الديمقراطى، بأن لا تقدم ولا استقرار دون فتح كل الأبواب أمام الأجيال الجديدة والمعطلة طاقاتها عن العمل ( سواء السياسي أو الاقتصادي). وبضرورة ربط كل خطوط التنمية بتطلعات ومطالب واحتياجات هذه الأجيال، خصوصا وأن نسبة الشباب من سن 18 ال 25 تمثل نسبة 50% من تعداد سكان مصر البالغ 79 مليون نسمة. يؤمن بالعمل والحشد الوطنى لتعزيز وحماية الصناعة الوطنية من هجوم السلع والمنتجات ورؤوس الاموال الاستعمارية، وبأن تطوير الانتاج الزراعى مهمة لا تتعلق فقط بتحقيق حاجات الشعب، بل ايضاً بحماية أستقلال القرار الوطني. أن أيماننا العميق بدور الشباب ينسحب على تسميتنا للحزب باسم الجيل الديمقراطي ( حيث يحمل مفهومين يشكلان طبيعة فى رؤية الحزب، هى طبيعة الحزب الشابة، واهتمامه الأكيد بقضايا الشباب المصري و تشديده على ضرورة أن تكون على رأس أولويات الوطن المصري، وأن يكون بناء الديمقراطية بكل ما تحمله من حرية الممارسة والعمل السياسي جسراً لحشد طاقات الشباب . يؤمن أن قدرة مصر ومكانتها ودورها التاريخ، يجعلها دوماً فى مواجهة مخططات الدول الغربية الاستعمارية، وليس فقط هدفاً لتلك المخططات، وهو ما يتطلب ترابطاً وثيقاً ودقيقاً ودائماً، بين السياسة الخارجية وثوابت أمن واستقرار وتقدم مصر، بنفس القدر الذى يتطلب حركة تلك السياسة وفق أعلى درجات المرونة فى المحيط والاقليم والعالم. يرى أن التطورات والتغييرات الدولية الراهنة، فتحت أفاقاً غير مسبوقة لحرية حركة السياسة الخارجية المصرية لتحقيق الأهداف الوطنية والقومية، إذ ضعفت قبضة وهيمنة القوى الغربية على الوضع الدولى، كما ظهر منافسون أقوياء مثل الصين والهند والبرازيل وتركيا، واستعادت روسيا بعضاً من عافيتها، بما يشكل وضعاً دولياً جديداً يقوم على تعدد الأقطاب بديلاً للحرب الباردة وللقطب الأمريكي الواحد. يضع فى أولويات رؤيته لمبادئ العمل الوطني فى مصر – حاضراً ومستقبلاً – ضرورة الاستمرار فى تطوير قواتنا المسلحة، بما يحقق لمصر القدرة على الدفاع عن أرضها، والتصدي لمحاولات المساس بثوابت أمنها الوطني.
رئيس الحزب والهيئة العليا:
رئيس الحزب الدكتور ناجي الشهابي
اهم المرشحين عن الحزب :
اللجنة العليا للانتخابات لم تعلن اسماء المرشحين